دراسات عليا تربيه رياضيه جامعه اسوان

هذا الموقع خاص بالتعليم عن بعد لطلاب الدراسات العليا بكلية التربيه الرياضيه جامعة اسوان
 
الرئيسيةاليوميةأحدث الصورس .و .جبحـثالأعضاءالمجموعاتالتسجيلدخول

حائط التعاليق | البيانات الشخصية | الأصدقاء | المجموعات | الجوائز | معلومات الإتصال

التعاليق من 1 إلى 9 من أصل 9

  صفحة 1 من اصل 1
  1. avatar
    الخميس مايو 07, 2020 6:57 am
    تعليق من طرف tasenem gaber - اجابة السؤال الاول
    تسنيم عبدالناصر جبر
    اولي ماجستير
    اجابة السؤال الاول:
    مفهوم التروح: ان مصطلح الترويح (Recreation)يعني اعادة (Re) الخلق (Creation) ويفهم ايضا الترويحىعلي انه التجديد او الانتعاش
    التروح:هو نشاط ومشاعر رد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقه لتفهم الحياه.
    1-تعريف الترويح الرياضي:تلك الرياضات التي تمارس في اوقات الفراغ والخاليه من المنافسه الشديده او بمعني اخر هي الرياضات التي تمارس خارج الاطار الفيدرالي و التنظيمي.
    2-تعريف الترويح الرياضي: هو تلك الانواع من الترويح الذي يتضمن برامجه العديد من الانشطه البدنيه والرياضيه كما اكثر انواع الترويح تأثيرا علي الجوانب البدنيه و الفسيولوجيه للفرد الممارس لاوجه انشطته التي تشمل علي الالعاب والرياضات .
    3-تعريف الترويح الرياضي :الترويح الرياضي هو طريقة حياه واسلوب ممارسه يتميز بانه يحتوي علي نشاطا قد يكون نشاطا عنيفا كما في رياضات والالعاب العنيفه او نشاطا رياضي هادفا ويتعدد النشاط الترويحي بتعدد اهتمامات الافراد والذي يمارس في الاوقات الحره.
    4-تعريف الترويح الرياضي (الاجرائي من الخبرات السابقه):هو نشاط ترويحي رياضي الذي يمارس فيه الفرد العاب رياضيه في الوقات الحره دون ظغط عليه وبكامل ارادته للتخلص من ضغوطات الحياه ولتفريغ الطاقه السلبيه المخزونه بداخله وعند ممارسة هذا النشاط الممارس بأرادته ينعكس عليه الشعور بالرضا.
  2. avatar
    الخميس مايو 07, 2020 12:08 am
    تعليق من طرف eman abdallah - اجابة الاختبار التجريبي الاول
    اولاً تعريف الترويح الرياضي
    مفهوم الترويح:
    إن مصطلح الترويح بلفظها العربي لم تستخدم في الكتابات الاجتماعية العربية بل استخدمت في مكانها ألفاظا أخرى مثل الفراغ ، اللهو واللعب ،
    وهي في اللغة العربية مشتقة من فعل "راح" ومعناها السرور والفرح .
    وان مصطلح الترويح Recréation ) )

    يعني إعادة الخلق ويفهم أيضا من مصطلح الترويح على أنه التجديد أو الانتعاش .
    بعض المفاهيم للترويح:

    تشير المعاجم اللغوية إلى أن الأصل لكلمة ترويح Recreation هو أنها كلمة مركبة من جزئين Re بمعنى اعادة و(creation) بمعنى خلق اي أن المعنى الحرفي للكلمة هو إعادة الخلق وهو معنى مجازي يقصد به التجديد والانتعاش كنواتج ممارسة الترويح
    . ومن أهم التعاريف المستخدمة كثيرا في الدراسات المختلفة تعرف يبتلر "Pettler "
    أن الترويح يعد نوعا من أوجه النشاطات التي تمارس في وقت الفراغ والتي يختاره الفرد بدافع شخصي


    ويعرف قاموس وبستر الترويح بأنه :
    (إنعاش للقوى والروح بعد الكد فهو لهو، وهو المتعة).

    ويعرف قاموس أكسفورد الترويح بأنه :
    تروح عن نفسك ببعض وظائف التسلية أو تمضية الوقت، وهو المتعة.

    ويرى رومني أن الترويح:
    هو نشاط أو مشاعر ورد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقة لتفهم الحياة
    ويشير دي جرازيا :إلى الترويح:
    بأنه النشاط الذي يسهم في توفير الراحة للفرد من عناء العمل ويوفر له سبل استعادة حيويته

    تعريف جديد :
    هو تلك الأوجه من النشاط والخبرات أي تنتج من وقت الفراغ والتي يتم اختيارها وفقاً لإرادة الفرد وذلك لغرض تحقيق السرور والمتعة لذاته واكتسابه للعديد من القيم الشخصية والاجتماعية
    السؤال الثاني : خصائص لبرنامج ترويحي متميز لاحد الفئات المختلفة ( شباب - اطفال - سيدات كبار السن - ذو الهمم )

    أن بناء برنامج ترويحي ينطلب اتباع خطوات علمية مبنية علي أسس تربوية حديثة ومتطورة وأهم هذه الخطوات هي :-
    1. دراسة المجتمع :
    فالبناء الاجتماعي يحدد الفلسفة التربوية التي تسود والبرامج الترويحية ينبغي أن تكون علي صلة وثيقه بالحياة الحاضرة التي يحيها المستفيدون منها وفي ضوء تلك الفلسفة يتم التخطيط لبرامج الترويحي وفقا للتغيرات الفلسفية التي تسود في المجتمع اذا أن كل مجتمع لا يظل دائما علي حالة واحدة بل يضيف كل مجتمع بأنه متغير دائم التغير .
    ولذا يجب علي مصممي البرامج الترويجية مراعاه أهم عوامل التغير الاجتماع والمواقف الجديدة التي يعاصرها أفراد المجتمع حتي تتمشي تلك البرامج مع الظروف العصرية لتواكب الات\جاهات التربية المعاصرة للاستفادة من التقدم العلمي ومن ألوان المعرفة المتفجرة في العصر الحديث كما تغير عملية تحليل المجتمع واحتياجاته في بناء برامج الترويح وي تحديد أهدافها حيث يعد المجتمع بخصائصه وبمقومات مشكلاته مصدرا أساسيا من مصادر بناء البرنامج .
    2. دراسة الافراد الذين يتم تصممي البرنامج لهم (المنتفعين)
    يجب علي مصممي البرامج الترويحية دراسة خصائص الافراد الذين يتم تخطيط البرامج لهم والي جانب دراسة المجتمع وذلك لان الاقتصار في البرامج علي دراسة البناء الاجتماعي للمجتمع يعني اغفال عنصر هام ي عملية البناء للبرنامج .
    وبرامج التروي تختلف باختلاف المراحل السنية التي يتم التخطيط لبرامجها وكذلك تختلف باختلافي الجنس والحالة الصحية للأفراد الذين سوف يشتركون في هذه البرامج كما أن برامج تتأثر بالمستوي التعليمي والثقافي والاجتماعي للأفراد كما يجب علي مصممي البرنامج الترويحية استخدام العديد من وسائل جمع البيانات المرتبة بالأفراد الذين يخطط البرنامج لهم وذلك الي جانب دراستهم لخصائص هؤلاء الافراد والتي من أهمها (الملاحظة العامية – والاستبيان – والمقابلة الشخصية أو الجماعية - ودراسة الحالة – والاختبارات ) في كل من المجال النفسي والمجال الاجتماعي البدني .
    3. دراسة الإمكانات :
    وهناك نوعين من الامكانات :-
    1. امكانات مادية .
    2. امكانات بشرية .
    ويجب الاهتمام بإحداهما دون الاخر .
    1. الامكانات المادية :
    وهي تشتمل عي الجانب التمويلي الذي به أهمية في تحقيق أهداف البرنامج إذ يصعب تحقيق سبل النجاح إذا لم تهيء للبرنامج الموارد المالية اللازمة والتي تتيح الفرصة لتدبير الاحتياجات من أدوات وأجهزة ووسائل ترويحية وفي اعداد وتوفير الخبرات والمهارات البشرية فالمال عصب البرنامج .
    والامكانات لا تشمل علي الامكانات المالية فقط بل تشمل علي الادوات والاجهزة والمنشآت
    2. الامكانات البشرية :
    تتمثل في الرواد الذين يشرفون علي تخطيط وتنظيم وادارة البرنامج الترويحي دون علي درجة كبيرة من الاهمية نظرا لديناميكية وحركة العنصر البشري وأثره الفعال في تحقيق التعاون الذي ساعد علي تحقيق النجاح من البرنامج الموضوع .
    تحديد الاهداف المراد تحقيقيها :-
    لكل برنامج ترويحي أهداف محددة يحاول بلوغها من خلال تنفيذه وادارته وذلك حتي تحقيق الفائدة المرجوة من اعداده .
    يتم تحديد الاهداف المراد تحقيقها من البرنامج الذي يتم التخطيط في ضوء ما تسفر عنه دراسات كل من المجتمع والأفراد الذين سوف يشاركون في مناشط البرنامج والامكانات المتوفرة في تنفيذه وذلك حتي تتوافق الاهداف مع احتياجات المجتمع واحتياجات الأفراد الذين يعد لهم البرنامج وكذلك تتوافق مع الإمكانات المتوافرة حتي يمكن تحقيق تل الأهداف ولذا الاهداف ولذا فان الاهداف الت يتم تحديدها فغي برنامج هي التي تحدد مساره والطريق الذي يجب أن يمتلكه ليحقق الغاية منه .
    أهداف البرنامج تختلف باختلاف العديد من المتغيرات والتي \من أهمها :-
    1. فلسفات ونظم المجتمع :-
    البرامج الترويحية تختلف من أهميتها النسبية من مجتمع لأخر فهي تختلف من المجتمع الديمقراطي عن أهداف البرامج الترويحية في المجتمع الرأسمالي وهكذا .
    2. طبيعة العمل وطبيعة الافراد وحاجاتهم :-
    فأهداف البرنامج تتفاوت من طبيعة عمل لأخري فأهداف برنامج موضوع لعمال تختلف عن أهداف برنامج موضوع لمزارعين أو التلاميذ .
    3. السن والجنس :-
    أهداف البرنامج الترويحي الموضوع للأطفال يختلف عن الموضوع للشباب وللكبار وايضا للإناث والذكور.
    الحالة البدنية والصحية للأفراد :-
    تختلف برامج الاصحاء عن برامج المرضي والمعاقين .
    نوع النشاط :
    فبرامج النشاطات تختلف أهدافها عن اهداف البرامج الرياضية أو الثقافية أو الفنية أو الاجتماعية وغيرها.
    4. اختيار أوجه النشاط :-
    يتم علي اساس تحديد أهداف البرنامج الترويحي لتحقيق تلك الاهداف وهذا الاختيار يتم وفقا لأسس تربوية واجتماعيه ولذلك يجب اختيار أوجه النشاط نراعي :-
    - أن تناسب أوجه النشاط مع طبيعة الافراد من حيث استعداداتهم وقدراتهم ومستوي مهاراتهم .
    - ان يوضع في الاعتبار نوع الجنس فأوجه النشاط التي يشتمل عليها برنامج ترويحي للبنين يختلف ن أوجه النشاط الموضوعية للبنات ومراعاه أن هناك اختلافات في الفروق الفردية التسريحة والفسيولوجية والاجتماعية بين البنين والبنا .
    - أن يكون لون من النشاطات عدة مستويات حتي يجد كل فرد المستوي الذي يتماشى مع مهارته لمراعاته الفروق الفردية بين الافراد المشتركين .
    - أن تتناسب اوجه النشاط مع الامكانات المتاحة من ميزانية متخصصة وملاعب وأدوات ووسائل ترويحية وذلك لأنه لا يمكن ادراج نوع من الهوايات والنشاطات كالتصوير والفوتوغرافي وأعمال النجارة أو رياضة السباحة في الوقت الذ لا تسمح فيه الإمكانات بذلك .
    السؤال الرابع خطوات بناء البرنامج الترويحي
    خطوات بناء برنامج ترويحي واهم هذه الخطوات والقائمين على تنفيذها وتاهليهم وخبراتهم المهنية
    أن بناء برنامج ترويحي ينطلب اتباع خطوات علمية مبنية علي أسس تربوية حديثة ومتطورة وأهم هذه الخطوات هي :-
    1. دراسة المجتمع :
    فالبناء الاجتماعي يحدد الفلسفة التربوية التي تسود والبرامج الترويحية ينبغي أن تكون علي صلة وثيقه بالحياة الحاضرة التي يحيها المستفيدون منها وفي ضوء تلك الفلسفة يتم التخطيط لبرامج الترويحي وفقا للتغيرات الفلسفية التي تسود في المجتمع اذا أن كل مجتمع لا يظل دائما علي حالة واحدة بل يضيف كل مجتمع بأنه متغير دائم التغير .
    ولذا يجب علي مصممي البرامج الترويجية مراعاه أهم عوامل التغير الاجتماع والمواقف الجديدة التي يعاصرها أفراد المجتمع حتي تتمشي تلك البرامج مع الظروف العصرية لتواكب الات\جاهات التربية المعاصرة للاستفادة من التقدم العلمي ومن ألوان المعرفة المتفجرة في العصر الحديث كما تغير عملية تحليل المجتمع واحتياجاته في بناء برامج الترويح وي تحديد أهدافها حيث يعد المجتمع بخصائصه وبمقومات مشكلاته مصدرا أساسيا من مصادر بناء البرنامج .
    2. دراسة الافراد الذين يتم تصممي البرنامج لهم (المنتفعين)
    يجب علي مصممي البرامج الترويحية دراسة خصائص الافراد الذين يتم تخطيط البرامج لهم والي جانب دراسة المجتمع وذلك لان الاقتصار في البرامج علي دراسة البناء الاجتماعي للمجتمع يعني اغفال عنصر هام ي عملية البناء للبرنامج .
    وبرامج التروي تختلف باختلاف المراحل السنية التي يتم التخطيط لبرامجها وكذلك تختلف باختلافي الجنس والحالة الصحية للأفراد الذين سوف يشتركون في هذه البرامج كما أن برامج تتأثر بالمستوي التعليمي والثقافي والاجتماعي للأفراد كما يجب علي مصممي البرنامج الترويحية استخدام العديد من وسائل جمع البيانات المرتبة بالأفراد الذين يخطط البرنامج لهم وذلك الي جانب دراستهم لخصائص هؤلاء الافراد والتي من أهمها (الملاحظة العامية – والاستبيان – والمقابلة الشخصية أو الجماعية - ودراسة الحالة – والاختبارات ) في كل من المجال النفسي والمجال الاجتماعي البدني .
    3. دراسة الإمكانات :
    وهناك نوعين من الامكانات :-
    1. امكانات مادية .
    2. امكانات بشرية .
    ويجب الاهتمام بإحداهما دون الاخر .
    1. الامكانات المادية :
    وهي تشتمل عي الجانب التمويلي الذي به أهمية في تحقيق أهداف البرنامج إذ يصعب تحقيق سبل النجاح إذا لم تهيء للبرنامج الموارد المالية اللازمة والتي تتيح الفرصة لتدبير الاحتياجات من أدوات وأجهزة ووسائل ترويحية وفي اعداد وتوفير الخبرات والمهارات البشرية فالمال عصب البرنامج .
    والامكانات لا تشمل علي الامكانات المالية فقط بل تشمل علي الادوات والاجهزة والمنشآت
    2. الامكانات البشرية :
    تتمثل في الرواد الذين يشرفون علي تخطيط وتنظيم وادارة البرنامج الترويحي دون علي درجة كبيرة من الاهمية نظرا لديناميكية وحركة العنصر البشري وأثره الفعال في تحقيق التعاون الذي ساعد علي تحقيق النجاح من البرنامج الموضوع .

    خصائص الترويح :
    للترويح خصائص يتميز بها والتى من اهمها :
    • ان يكون نشاطا ,فقد يكون فى النوم اثناء النهار أو فى الاسترخاء راحة للفرد يسعى اليها من حين لآخر ولكن لا يعتبر هذا ترويحا إذ لا يمكن مقارنته بالأنشطه الترويحيه سواء رياضيه او اجتماعيه او ثقافيه ...الخ
    • ان يتم فى أوقات الفراغ وليس اثناء وقت العمل او الدراسة .
    • ان يقبل عليه الفرد بدافع من نفسه ولا يكون مجبرا عليه او يمارسه تحت اى ضغوط خارجيه .
    • ان يختار الفرد أنواع الأنشطه التى يمارسها والتى يفضلها عن غيرها من الأنشطة الأخرى .
    • ان يعود على الفرد بالسعادة والرضا عن النفس ( كهدف أسمى وأساسي للترويح)
    • ان يكون بناءا يقره المجتمع ويساير عاداته وتقاليده ,ولا يكون هداما يؤذى النفس او الغير او المجتمع .
    • ان يسهم فى تنميه جانب او اكثر من جوانب حياة الفرد بدنيا او عقليا او نفسيا او معرفيا(والتى يمكن ان تكون نتائج تلقائية غير مقصوده) .
    • كما ان هناك بعض الخصائص التى اختلف عليها العديد من العاملين فى مجال الترويح نتعرض لها فيما يلى:
    • يرى البعض انه يجب ان يختلف النشاط الترويحى عن النشاط المعتاد للفرد كنوع العمل او التخصص الدراسى ,فالرسم على سبيل المثال فى رأيهم لا يعد نشاطا ترويحيا بالنسبه للرسام, وكذلك فأن ممارسه لعبه كرة القدم لا يعد نشاطا ترويحيا بالنسبة للاعب كره القدم المحترف,ويستند البعض فى اعتراضهم على هذه الخاصيه على ان هذا يتوقف على درجه استمتاع وشعور الفرد نفسه اثناء ممارسته لهذا النشاط فقد يجد هذا اللاعب متعة فى ممارسته اللعب مع أصدقائه فى نزهه خلويه....مثلا .
    • كما يرى البعض ان النشاط الترويحى يجب الا يعود على الفرد الممارس له بالربح المادى ,ويعترض البعض على ذلك بان العبره بأن تسبق متعه الفرد وسعادته طلبه للربح المادى عند ممارسته لهذا النشاط وان بيع ما أنتجه من عدمه ليس له تأثير بالنسبه له, على الا يكون ما قام به الفرد ليس هو عمله الاساسى فقد يقوم الفرد بنشاط ما مثل الطبع او تطريز مفارش او رسم لوحه كهواية للمتعه والسعاده ويعرض عليه البعض شراؤها فأن هذا يعد ترويحا من وجهة نظرهم .
    • بينما يرى البعض ان النشاط الترويحى يجب ان لا يكون نشاط من اجل البقاء فهم على سبيل المثال لا يعتبرون الاكل احد الانشطة الترويحيه ,فى حين يرى البعض ان تناول الطعام بشكل يختلف عن الروتين اليومي المعتاد كمشاركه الاصدقاء الطعام ف مأدبة او حفل عيد ميلاد او نزهه خلويه يعد نشاطا ترويحيا,كما ان البعض يجدون متعه فى هوايتهم للطهي كنشاط ممتع فى وقت الفراغ حيث يقومون بأعداد أطعمه جديدة ومبتكره لأنفسهم بعيد عن اعداد الوجبة اليومية للأسرة .
    ومما سبق نجد ان هناك بعض الخصائص الهامه والاساسيه للترويح والتى اتفق عليها العلماء والباحثين فى مجال الترويح بينما نجد ان هناك اختلافا فى وجهات النظر فى تحديد بعض الخصائص والسمات الأخري
  3. avatar
    الأربعاء مايو 06, 2020 1:31 am
    تعليق من طرف ابراهيم عباس على - اجابات الاختبار التجريبى الاول
    اجابه السؤال الاول
    تعريفات الترويح الرياضى
    (1) يعرف قاموس وبستر الترويح بأنه :
    (إنعاش للقوى والروح بعد الكد فهو لهو، وهو المتعة).
    (2) يرى رومني أن تعريف الترويح:
    هو نشاط أو مشاعر ورد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقة لتفهم الحياة  
    (3) يرى كراوس أن الترويج :
    هو تلك الأوجه من النشاط والخبرات أي تنتج من وقت الفراغ والتي يتم اختيارها وفقاً لإرادة الفرد وذلك لغرض تحقيق السرور والمتعة لذاته واكتسابه للعديد من القيم الشخصية والاجتماعية
    (4) من وجه نظر الباحث ان الترويح الرياضى
    هو ذلك الوقت الذى يبلغ فيه الفرد حاله من الفرحه والسرور عند ممارسته الشى المحبب اليه
    - اوجه التشابه :
    (1) اتفق الجميع على ان الترويح عباراه عن نشاط يمارس
    (2) اتفق الجميع على ان الترويح يساعد على كسب الفرد السرور و الفرحه
    (3) اتفق الجميع على ان الترويح هدف معنوى وليس هدف مادى
    (4) ان ممارسه الترويح تكسب المتعه
    - اوجه الاختلاف
    (1) ان ممارسه الترويح تكسب الفرد الخبرات فى التعامل مع الحياه
    (2) ان الترويح ما هو الا شعور داخلى فى الفرد ولم يكتسب
    (3) الترويح وسيله و ليس غايه
    مرجع شبكات المعلومات
    https://recration.yoo7.com/t886-topic (1)
    اجابه السؤال الثانى
    خصائص الترويـــــح :
    للنشاط الترويحي خصائص تميزه عن غيره من المناشط الأخرى , ومن أهم خصائص النشاط الترويحي:

    1- الهادفيه :المقصود بها أن يكون النشاط الهادفاً, بمعنى أن يساهم في إكساب الفرد من خلال ممارسته للنشاط المهارات والقيم والاتجاهات التربوية , ويساهم في تطوير شخصية الفرد .

    2 - الدافعية : بمعنى أن يتم الإقبال على ممارسه الانشطه الترويحية وفقاً لرغبة الممارس في الاشتراك في النشاط الترويحي وبدافع من ذاته.

    -3 الاختيارية : أن يختار الممارس نوعية النشاط الذي يفضله عن غيره من النشاطات الترويحية الأخرى ومن هذه الأنشطة الترويحية( الانشطه الثقافية والفنية والاجتماعية والرياضية .

    -4 يتم في وقت الفراغ : يتم النشاط الترويحي يفي وقت الفراغ الذي يتحرر فيه الفرد من قيود العمل بعد الانتهاء من تلبية حاجاته الأساسية , ولذا فإن الترويح يكون أحد الأهداف ووظائف وقت الفراغ  .

    -5  التوازن النفسي : يحقق الترويح للفرد التوازن النفسي من خلال الانشطه الترويحية , فالكل إنسان أعمالة الخاصة التي يؤديها في حياته , وهذه الأعمال تكون كفيله بإشباع الميول المتعددة للفرد , ولذا تبقى لدى الفرد ميول أخرى لا تزال في حاجة إلى الإشباع , وهذه الميول يمكن إشباعها خلال وقت الفراغ  .

    6- حالة سارة : ممارسه النشاط الترويحي تجلب السرور والمرح والبهجة الى النفوس الممارسين وبذلك يكونوا في حاله سارة .

    مرجع شبكه المعلومات
    (1)  https://ar-ar.facebook.com/729773353744622/posts/1498187863569830/
    اجابه السؤال الثالث
    اهداف البرنامج الترويحي
    -1ضمان اشتراك اكبر عدد من الأفراد في اوجة النشاط حتى لا تقتصر الفائدة علي عدد قليل .    
    -2 إتاحة الفرصة لكل فرد لكي يروح عن نفسه بالتنفيس عن الرغبة المكبوتة وهذا يعتبر هدفا وقائيا ضد الانحراف وسؤ التكيف الناتج عن أنواع الصراع النفسي  .  
    -3 إتاحة الفرصة لاكتساب القدرات الكامنة والاستعدادات والمهارات الخاصة عند الأفراد للعمل علي تنميتها وتشجيعها وليسمعنا هذا الاهتمام بفئة محدودة من الأفراد وتشجيعها وإهمال الآخرين.
    -4 تنمية الهويات المرجوة لدي الأفراد وخلق هويات جديدة وتوسيع الآفاق الفكرية والعلمية .
    5- إتاحة الفرصة لتدريب الأفراد علي ممارسة فن الحياة فنساعده علي  اكتساب المرونة الأزمة لتكيف في الحياة الاجتماعية وتكوين علاقات اجتماعية طيبة والتركيز علي بيان الفوارق الشاسعة بين الصالح والطالح مثل الاعتماد علي النفس والاتكالية  .  
    -6تدعيم أسس الحياة الديمقراطية السليمة التي لا تكتسب بالتلقين وإنما بالممارسة العلنية في جميع مراحل العمر
    هذه الأهداف ينبغي أن يحققها البرنامج كما أن هناك أهداف أخري كثيرة يحتاجها الفرد مثل الولاء وعواطف الزمالة والنفس الشريفة وتكوين المثل العليا وغير  ذلك .
    -7هدف نفسي: وهي إيجاد حالة التوازن النفسي والهدوء العصبي والتغلب على الاضطرابات .
    -8هدف عضوي وحيوي: وهي تنشيط الوظائف والأعضاء الجسمية وتجديد مختلف القوى الحيوية.
    -9هدف اجتماعى : وذلك بأن يعبر الفرد عن نزعات بطرق سليمة ويكون الترويح بمثابة الآلة المفرغة للضغوط التي تملأ النفس الإنسانية بلا تعجل وبتدرج يتفق مع الطبيعة الإنسانية والاجتماعية بما يجعله يتكيف مع مجتمعه راضياً عن نفسه وعن القيم التي تسود المجتمع.
    10- السعاده من خلال ممارسه  مع الاسره والاصدقاء.
    11- تنميه القدرات العقليه و التي تنمو خلال مواهب الابتكار و الابداع والتفكير .
    12 - الشعور الانتماء بالجماعه .
    -13  التعرض المواقف جديده من شانها اضافه خبرات جديده .
    -14 شعور بالتفوق و الانجاز و الدفاعيه مما يؤدي الى التفوق والنجاح في الشعور بجمال الطبيعه و الاستمتاع في الهواء الطلق .

    مرجع شبكه المعلومات
     https://telbana.alafdal.net/t4171-topic (1)
    https://recration.yoo7.com/t886-topic  (2)
    https://www.pesducation.com/2017/12/blog-post.html (3)

    اجابه السوال الرابع :
    لكى يستطيع البرنامج ترويحي  تحقيق الأهداف والأغراض المرجوة منه ، لابد أن يكون مبنيا على دراسة مستفيضة من حيث : التخطيط الموضوعي العلمي ، والتنظيم المحكم الجيد ، والإدارة الفعالة الناجحة القادرة على القيادة . وحتى نستطيع أن نحقق تلك الدراسة  المثالية المطلوبة في التخطيط والتنظيم والتنفيذ والمتابعة والتقويم فإنه لابد من إتباع خطوات علمية مبنية على أسس تربوية حديثة ومتطورة وأهم تلك الخطوات ما يلي:ـ
        (1) دراسة المجتمع :
    عندما  يُبنى المجتمع على أسس سليمة قائمة على التخطيط المتقن يستطيع القائمون على ذلك تحديد البرامج الترويحية التي تترجم الفلسفة التي قام عليها بناء هذا المجتمع ، والتي يستطيع المستفيدون من خدمات المجتمع الانسجام معها وتنفيذها والاستفادة منها ، كذلك عندما تكون تلك البرامج ملائمة لحاجات أفراد المجتمع تتحقق الفائدة المرجوة منها . ويجب أن تكون تلك البرامج تم إقرارها طبقا لظروف المجتمع وحاجاته الاجتماعية والسياسية والاجتماعية . بحيث يتم جمع بيانات كاملة عن ما يلي : التعليم والثقافة ، التقدم التقني ، العادات والتقاليد والعقيدة ، مشاكل المجتمع ، حجم أوقات الفراغ ، حاجة المجتمع نحو الترويح وقيمته التربوية .
       
       (2) دراسة الأفراد المستفيدين من البرامج الترويحية :
        لابد أن يتم دراسة نفسيات الأفراد الذين هم بحاجة إلى الترويح ، ومقدار تقدمهم الثقافي والصناعي ، وسلامتهم من الأمراض التي تحول دون تنفيذ البرامج ، كذلك دراسة خصائص مراحل نموهم واتجاهاتهم وما يحتاجون له من البرامج ، والكشف عن مستوى استعدادهم للترويح وقدراتهم واتجاهاتهم ، حتى يمكن توجيه كل فرد إلى ما يناسبه من البرامج ، وإتاحة الفرصة له ليختار ما يستطيع ممارسته من مهارات . كذلك مساعدتهم للتلاقي وتكوين جماعات منسجمة مع بعضها البعض .
       (3) دراسة الإمكانات المتاحة لتنفيذ الترويح :
        ونعني بها الإمكانات المادية التي يمكن من خلالها تمويل برامج الترويح ، وحتى تتهيأ فرص النجاح للترويح لابد من توفير الأموال اللازمة لذلك ، كذلك الإمكانات البشرية القادرة على قيادة برامج الترويح ممن لديها الخبرة الكافية ، مثلها الأدوات والأجهزة والمناهج ووسائل الترويح ، كذلك لابد من التأكد من نوعية تلك الأجهزة وصلاحيتها ، والميزانية التي يتم الصرف منها على تلك البرامج ، والوقت المخصص للترويح ، وعدد الرواد المؤهلين لتنفيذ الترويح .
       (4) تحديد الأهداف المراد تحقيقها :
        لابد من أن يتم تحديد الأهداف الواضحة للبرامج المراد تنفيذها ، حتى تتحقق الفائدة المرجوة منه ، ومهم جدا تحديدها بوضوح تام يساعد على بناء جميع الجوانب المختلفة ، ويساعد على السير بالترويح على الطريق الصحيح الذي أقر من أجله ، ولا ننسى بأن هذه الأهداف تختلف باختلاف طبيعة كل مجتمع من المجتمعات ونظامها السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعادات والتقاليد السائدة في المجتمع ، سواء زراعي أو عمالي أو تعليمي أو غير ذلك يلزم أن تكون الأهداف محققة لما يلي :
       1-  أن تنبع الأهداف من الفلسفة التربوية للمجتمع ومن حاجاته واتجاهاته.
      2- أن تكون مناسبة للسن وطبيعة العمل والبيئة .
      3- أن تتميز بالوضوح وعدم الغموض ، حتى يمكن لها قيادة الترويح إلى الطريق الصحيح .
      4-  يجب أن تهتم بجميع المجالات الرياضية والاجتماعية والصحية والثقافية وغيرها.
    (5) اختيار الأنشطة المناسبة :
              وذلك بأن يتحقق منها ما يلي :
    1-  أن تتناسب مع طبيعة الأفراد واستعداداتهم وقدراتهم ومهاراتهم .
     2-  أن تراعي الفروق الفردية بين أفراد المجتمع .   3-  أن تتنوع النشاطات بين رياضية وثقافية ومسابقات ومشاركات اجتماعية وغيرها.
    4-  أن تتناسب أوجه النشاط مع الإمكانات المتاحة للمجتمع .
    5-  أن يتحقق مبدأ الأمان والسلامة للمشاركين في الترويح من أفراد المجتمع .
    6-  ألا تتعارض الآداب الشرعية ومع العادات والتقاليد للمجتمع .

       (6) تنفيذ البرنامج :
        بعد أن يتم تحديد الأهداف والدراسات والإمكانات ويتم اختيار الأنشطة المناسبة تأتي مرحلة التنفيذ للبرنامج الترويحي ، على أسس سليمة تخدم المجتمع ، وتحقق الانسجام بين أفراده ، وتحل مشاكله ، ويجب من خلال التنفيذ للبرامج أن يتحقق ما يلي :
     1-  أن يساعد الأعضاء بعضهم في بلوغ الأهداف الموضوعة .
      2-  أن يتأثر المشتركون تأثيرا إيجابيا في بعضهم البعض .
     3-  الاهتمام بتنمية شخصيات الأفراد.
     4-  توفير البيئة المناسبة التي تساعد الأفراد على اكتساب القيم المطلوبة .
     5-  أن تكون الفرص متاحة لجميع الأفراد بالتساوي.
     6-  منح الأفراد الفرص اللازمة للإبداع والابتكار.
     7-  توفير الأمن والسلامة لجميع الأفراد .
     8-  توجيه الأفراد أثناء أدائهم لأدوارهم في الترويح لما هو مفيد لهم .
    9-  توفير جو العمل المناسب لجميع الأفراد .
       (7) تقويم البرنامج :
        وهذه الخطوة هي المحصلة النهائية لأي برنامج يتم تنفيذه ، وبها تتحدد النتائج ويتم رصدها بشكل نهائي حتى تبنى عليها البرامج المزمع تنفيذها في الأعوام القادمة، وهذا التعديل قد يكون في الأهداف ، أو في التنفيذ ، أو زيادة أو تقليل الوقت اللازم لتنفيذ البرنامج ، أو حذف بعض الأنشطة أو إضافة أخرى ، وقد يكون بطلب زيادة في الأموال اللازمة للتنفيذ أو نقصها ، وقد يكون بإبعاد بعض الكفاءات القيادية عن المشاركة في البرامج القادمة ، والكشف عن مواهب جديده كما يتم قياس جميع الأعمال بخواتيمها ، وكل عمل لابد له من نتائج وتلك النتائج هي الثمار الهامة لتلك الأعمال ، وتقيس مدى نجاح البرامج التي يتم وضعها . والبرنامج الترويحي من البرامج التربوية الهامة في حياة الأمم التي تعمل به جميع المؤسسات التربوية التي تقدم خدمات للشباب .
     لذا فإن تقويم البرنامج الترويحي عملية هامة حيث يتمكن القائد الترويحي من معرفة مدى نجاح الخطط التي وضعها لتحقيق الأهداف المرجوة من الترويح , حيث يشمل التقويم جميع الجوانب التي يغطيها الترويح ، ويهتم بكل الوسائل والغايات ، ويحدد مدى الجهد الذي تم بذله لنجاح البرنامج وينبغي أن يسير التقويم مع التنفيذ خطوة بخطوه حتى تنمكن من متابعة البرنامج من بدايته حتى النهاية ، حيث يتم تسجيل النتائج وتحليلها وتفسيرها ومعالجة الخطأ في حينه .
        ثم إن التقويم عملية تعاونية يجب أن يشترك فيها جميع العاملين في البرنامج الترويحي من قادة ومشرفين وطلاب ومنفذين لتكتمل منظومة الرأي ، ويجب ألا يغفل رأي لأحد مهما كان صغيرا ، حتى يمنح كل واحد من أعضاء الفريق حرية التفكير والابتكار والتجديد ، وحتى تسود روح المحبة والمودة والتعاون بين أعضاء الفريق الترويحي .

    مرجع شبكه المعلومات
    (1 https://abdullah-alageel.blogspot.com/2013/09/blog-post_2883.html
  4. avatar
    الأربعاء مايو 06, 2020 1:21 am
    تعليق من طرف ابراهيم عباس على - اجابات الاختبار التجريبى الاول
    اجابه السؤال الاول
    تعريفات الترويح الرياضى
    (1) يعرف قاموس وبستر الترويح بأنه :
    (إنعاش للقوى والروح بعد الكد فهو لهو، وهو المتعة).
    (2) يرى رومني أن تعريف الترويح:
    هو نشاط أو مشاعر ورد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقة لتفهم الحياة
    (3) يرى كراوس أن الترويج :
    هو تلك الأوجه من النشاط والخبرات أي تنتج من وقت الفراغ والتي يتم اختيارها وفقاً لإرادة الفرد وذلك لغرض تحقيق السرور والمتعة لذاته واكتسابه للعديد من القيم الشخصية والاجتماعية
    (4) من وجه نظر الباحث ان الترويح الرياضى
    هو ذلك الوقت الذى يبلغ فيه الفرد حاله من الفرحه والسرور عند ممارسته الشى المحبب اليه
    - اوجه التشابه :
    (1) اتفق الجميع على ان الترويح عباراه عن نشاط يمارس
    (2) اتفق الجميع على ان الترويح يساعد على كسب الفرد السرور و الفرحه
    (3) اتفق الجميع على ان الترويح هدف معنوى وليس هدف مادى
    (4) ان ممارسه الترويح تكسب المتعه
    - اوجه الاختلاف
    (1) ان ممارسه الترويح تكسب الفرد الخبرات فى التعامل مع الحياه
    (2) ان الترويح ما هو الا شعور داخلى فى الفرد ولم يكتسب
    (3) الترويح وسيله و ليس غايه
    مرجع شبكات المعلومات
    https://recration.yoo7.com/t886-topic (1)
    اجابه السؤال الثانى
    خصائص الترويـــــح :
    للنشاط الترويحي خصائص تميزه عن غيره من المناشط الأخرى , ومن أهم خصائص النشاط الترويحي:

    1- الهادفيه :المقصود بها أن يكون النشاط الهادفاً, بمعنى أن يساهم في إكساب الفرد من خلال ممارسته للنشاط المهارات والقيم والاتجاهات التربوية , ويساهم في تطوير شخصية الفرد .

    2 - الدافعية : بمعنى أن يتم الإقبال على ممارسه الانشطه الترويحية وفقاً لرغبة الممارس في الاشتراك في النشاط الترويحي وبدافع من ذاته.

    -3 الاختيارية : أن يختار الممارس نوعية النشاط الذي يفضله عن غيره من النشاطات الترويحية الأخرى ومن هذه الأنشطة الترويحية( الانشطه الثقافية والفنية والاجتماعية والرياضية .

    -4 يتم في وقت الفراغ : يتم النشاط الترويحي يفي وقت الفراغ الذي يتحرر فيه الفرد من قيود العمل بعد الانتهاء من تلبية حاجاته الأساسية , ولذا فإن الترويح يكون أحد الأهداف ووظائف وقت الفراغ .

    -5 التوازن النفسي : يحقق الترويح للفرد التوازن النفسي من خلال الانشطه الترويحية , فالكل إنسان أعمالة الخاصة التي يؤديها في حياته , وهذه الأعمال تكون كفيله بإشباع الميول المتعددة للفرد , ولذا تبقى لدى الفرد ميول أخرى لا تزال في حاجة إلى الإشباع , وهذه الميول يمكن إشباعها خلال وقت الفراغ .

    6- حالة سارة : ممارسه النشاط الترويحي تجلب السرور والمرح والبهجة الى النفوس الممارسين وبذلك يكونوا في حاله سارة .

    مرجع شبكه المعلومات
    (1) https://ar-ar.facebook.com/729773353744622/posts/1498187863569830/
    اجابه السؤال الثالث
    اهداف البرنامج الترويحي
    -1ضمان اشتراك اكبر عدد من الأفراد في اوجة النشاط حتى لا تقتصر الفائدة علي عدد قليل .
    -2 إتاحة الفرصة لكل فرد لكي يروح عن نفسه بالتنفيس عن الرغبة المكبوتة وهذا يعتبر هدفا وقائيا ضد الانحراف وسؤ التكيف الناتج عن أنواع الصراع النفسي .
    -3 إتاحة الفرصة لاكتساب القدرات الكامنة والاستعدادات والمهارات الخاصة عند الأفراد للعمل علي تنميتها وتشجيعها وليسمعنا هذا الاهتمام بفئة محدودة من الأفراد وتشجيعها وإهمال الآخرين.
    -4 تنمية الهويات المرجوة لدي الأفراد وخلق هويات جديدة وتوسيع الآفاق الفكرية والعلمية .
    5- إتاحة الفرصة لتدريب الأفراد علي ممارسة فن الحياة فنساعده علي اكتساب المرونة الأزمة لتكيف في الحياة الاجتماعية وتكوين علاقات اجتماعية طيبة والتركيز علي بيان الفوارق الشاسعة بين الصالح والطالح مثل الاعتماد علي النفس والاتكالية .
    -6تدعيم أسس الحياة الديمقراطية السليمة التي لا تكتسب بالتلقين وإنما بالممارسة العلنية في جميع مراحل العمر
    هذه الأهداف ينبغي أن يحققها البرنامج كما أن هناك أهداف أخري كثيرة يحتاجها الفرد مثل الولاء وعواطف الزمالة والنفس الشريفة وتكوين المثل العليا وغير ذلك .
    -7هدف نفسي: وهي إيجاد حالة التوازن النفسي والهدوء العصبي والتغلب على الاضطرابات .
    -8هدف عضوي وحيوي: وهي تنشيط الوظائف والأعضاء الجسمية وتجديد مختلف القوى الحيوية.
    -9هدف اجتماعى : وذلك بأن يعبر الفرد عن نزعات بطرق سليمة ويكون الترويح بمثابة الآلة المفرغة للضغوط التي تملأ النفس الإنسانية بلا تعجل وبتدرج يتفق مع الطبيعة الإنسانية والاجتماعية بما يجعله يتكيف مع مجتمعه راضياً عن نفسه وعن القيم التي تسود المجتمع.
    10- السعاده من خلال ممارسه مع الاسره والاصدقاء.
    11- تنميه القدرات العقليه و التي تنمو خلال مواهب الابتكار و الابداع والتفكير .
    12 - الشعور الانتماء بالجماعه .
    -13 التعرض المواقف جديده من شانها اضافه خبرات جديده .
    -14 شعور بالتفوق و الانجاز و الدفاعيه مما يؤدي الى التفوق والنجاح في الشعور بجمال الطبيعه و الاستمتاع في الهواء الطلق .

    مرجع شبكه المعلومات
    https://telbana.alafdal.net/t4171-topic (1)
    https://recration.yoo7.com/t886-topic (2)
    https://www.pesducation.com/2017/12/blog-post.html (3)

    اجابه السوال الرابع :
    لكى يستطيع البرنامج ترويحي تحقيق الأهداف والأغراض المرجوة منه ، لابد أن يكون مبنيا على دراسة مستفيضة من حيث : التخطيط الموضوعي العلمي ، والتنظيم المحكم الجيد ، والإدارة الفعالة الناجحة القادرة على القيادة . وحتى نستطيع أن نحقق تلك الدراسة المثالية المطلوبة في التخطيط والتنظيم والتنفيذ والمتابعة والتقويم فإنه لابد من إتباع خطوات علمية مبنية على أسس تربوية حديثة ومتطورة وأهم تلك الخطوات ما يلي:ـ
    (1) دراسة المجتمع :
    عندما يُبنى المجتمع على أسس سليمة قائمة على التخطيط المتقن يستطيع القائمون على ذلك تحديد البرامج الترويحية التي تترجم الفلسفة التي قام عليها بناء هذا المجتمع ، والتي يستطيع المستفيدون من خدمات المجتمع الانسجام معها وتنفيذها والاستفادة منها ، كذلك عندما تكون تلك البرامج ملائمة لحاجات أفراد المجتمع تتحقق الفائدة المرجوة منها . ويجب أن تكون تلك البرامج تم إقرارها طبقا لظروف المجتمع وحاجاته الاجتماعية والسياسية والاجتماعية . بحيث يتم جمع بيانات كاملة عن ما يلي : التعليم والثقافة ، التقدم التقني ، العادات والتقاليد والعقيدة ، مشاكل المجتمع ، حجم أوقات الفراغ ، حاجة المجتمع نحو الترويح وقيمته التربوية .

    (2) دراسة الأفراد المستفيدين من البرامج الترويحية :
    لابد أن يتم دراسة نفسيات الأفراد الذين هم بحاجة إلى الترويح ، ومقدار تقدمهم الثقافي والصناعي ، وسلامتهم من الأمراض التي تحول دون تنفيذ البرامج ، كذلك دراسة خصائص مراحل نموهم واتجاهاتهم وما يحتاجون له من البرامج ، والكشف عن مستوى استعدادهم للترويح وقدراتهم واتجاهاتهم ، حتى يمكن توجيه كل فرد إلى ما يناسبه من البرامج ، وإتاحة الفرصة له ليختار ما يستطيع ممارسته من مهارات . كذلك مساعدتهم للتلاقي وتكوين جماعات منسجمة مع بعضها البعض .
    (3) دراسة الإمكانات المتاحة لتنفيذ الترويح :
    ونعني بها الإمكانات المادية التي يمكن من خلالها تمويل برامج الترويح ، وحتى تتهيأ فرص النجاح للترويح لابد من توفير الأموال اللازمة لذلك ، كذلك الإمكانات البشرية القادرة على قيادة برامج الترويح ممن لديها الخبرة الكافية ، مثلها الأدوات والأجهزة والمناهج ووسائل الترويح ، كذلك لابد من التأكد من نوعية تلك الأجهزة وصلاحيتها ، والميزانية التي يتم الصرف منها على تلك البرامج ، والوقت المخصص للترويح ، وعدد الرواد المؤهلين لتنفيذ الترويح .
    (4) تحديد الأهداف المراد تحقيقها :
    لابد من أن يتم تحديد الأهداف الواضحة للبرامج المراد تنفيذها ، حتى تتحقق الفائدة المرجوة منه ، ومهم جدا تحديدها بوضوح تام يساعد على بناء جميع الجوانب المختلفة ، ويساعد على السير بالترويح على الطريق الصحيح الذي أقر من أجله ، ولا ننسى بأن هذه الأهداف تختلف باختلاف طبيعة كل مجتمع من المجتمعات ونظامها السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعادات والتقاليد السائدة في المجتمع ، سواء زراعي أو عمالي أو تعليمي أو غير ذلك يلزم أن تكون الأهداف محققة لما يلي :
    1- أن تنبع الأهداف من الفلسفة التربوية للمجتمع ومن حاجاته واتجاهاته.
    2- أن تكون مناسبة للسن وطبيعة العمل والبيئة .
    3- أن تتميز بالوضوح وعدم الغموض ، حتى يمكن لها قيادة الترويح إلى الطريق الصحيح .
    4- يجب أن تهتم بجميع المجالات الرياضية والاجتماعية والصحية والثقافية وغيرها.
    (5) اختيار الأنشطة المناسبة :
    وذلك بأن يتحقق منها ما يلي :
    1- أن تتناسب مع طبيعة الأفراد واستعداداتهم وقدراتهم ومهاراتهم .
    2- أن تراعي الفروق الفردية بين أفراد المجتمع . 3- أن تتنوع النشاطات بين رياضية وثقافية ومسابقات ومشاركات اجتماعية وغيرها.
    4- أن تتناسب أوجه النشاط مع الإمكانات المتاحة للمجتمع .
    5- أن يتحقق مبدأ الأمان والسلامة للمشاركين في الترويح من أفراد المجتمع .
    6- ألا تتعارض الآداب الشرعية ومع العادات والتقاليد للمجتمع .

    (6) تنفيذ البرنامج :
    بعد أن يتم تحديد الأهداف والدراسات والإمكانات ويتم اختيار الأنشطة المناسبة تأتي مرحلة التنفيذ للبرنامج الترويحي ، على أسس سليمة تخدم المجتمع ، وتحقق الانسجام بين أفراده ، وتحل مشاكله ، ويجب من خلال التنفيذ للبرامج أن يتحقق ما يلي :
    1- أن يساعد الأعضاء بعضهم في بلوغ الأهداف الموضوعة .
    2- أن يتأثر المشتركون تأثيرا إيجابيا في بعضهم البعض .
    3- الاهتمام بتنمية شخصيات الأفراد.
    4- توفير البيئة المناسبة التي تساعد الأفراد على اكتساب القيم المطلوبة .
    5- أن تكون الفرص متاحة لجميع الأفراد بالتساوي.
    6- منح الأفراد الفرص اللازمة للإبداع والابتكار.
    7- توفير الأمن والسلامة لجميع الأفراد .
    8- توجيه الأفراد أثناء أدائهم لأدوارهم في الترويح لما هو مفيد لهم .
    9- توفير جو العمل المناسب لجميع الأفراد .
    (7) تقويم البرنامج :
    وهذه الخطوة هي المحصلة النهائية لأي برنامج يتم تنفيذه ، وبها تتحدد النتائج ويتم رصدها بشكل نهائي حتى تبنى عليها البرامج المزمع تنفيذها في الأعوام القادمة، وهذا التعديل قد يكون في الأهداف ، أو في التنفيذ ، أو زيادة أو تقليل الوقت اللازم لتنفيذ البرنامج ، أو حذف بعض الأنشطة أو إضافة أخرى ، وقد يكون بطلب زيادة في الأموال اللازمة للتنفيذ أو نقصها ، وقد يكون بإبعاد بعض الكفاءات القيادية عن المشاركة في البرامج القادمة ، والكشف عن مواهب جديده كما يتم قياس جميع الأعمال بخواتيمها ، وكل عمل لابد له من نتائج وتلك النتائج هي الثمار الهامة لتلك الأعمال ، وتقيس مدى نجاح البرامج التي يتم وضعها . والبرنامج الترويحي من البرامج التربوية الهامة في حياة الأمم التي تعمل به جميع المؤسسات التربوية التي تقدم خدمات للشباب .
    لذا فإن تقويم البرنامج الترويحي عملية هامة حيث يتمكن القائد الترويحي من معرفة مدى نجاح الخطط التي وضعها لتحقيق الأهداف المرجوة من الترويح , حيث يشمل التقويم جميع الجوانب التي يغطيها الترويح ، ويهتم بكل الوسائل والغايات ، ويحدد مدى الجهد الذي تم بذله لنجاح البرنامج وينبغي أن يسير التقويم مع التنفيذ خطوة بخطوه حتى تنمكن من متابعة البرنامج من بدايته حتى النهاية ، حيث يتم تسجيل النتائج وتحليلها وتفسيرها ومعالجة الخطأ في حينه .
    ثم إن التقويم عملية تعاونية يجب أن يشترك فيها جميع العاملين في البرنامج الترويحي من قادة ومشرفين وطلاب ومنفذين لتكتمل منظومة الرأي ، ويجب ألا يغفل رأي لأحد مهما كان صغيرا ، حتى يمنح كل واحد من أعضاء الفريق حرية التفكير والابتكار والتجديد ، وحتى تسود روح المحبة والمودة والتعاون بين أعضاء الفريق الترويحي .

    مرجع شبكه المعلومات
    (1 https://abdullah-alageel.blogspot.com/2013/09/blog-post_2883.html



  5. avatar
    الثلاثاء مايو 05, 2020 10:05 pm
    تعليق من طرف Hagar A Abdeen - اجابات الاختبار التجريبى الاول
    اجابة السؤال الأول :
    الترويح الرياضى في مفهومه الخاص هو تلك الألعاب أو الرياضات التي تمارس في أوقات الفراغ و الخالية من المنافسة الشديدة أو بمعنى آخر هي الرياضات التي تمارس خارج الإطار الفيدرالي و التنظيمي فالنشاط البدني الرياضي (1) د/ رمضان محمود عبد العال : الأنشطة البدنى الرياضى الترويحى والترفيهى

    المقصود بالترويح الرياضي هو ذلك النوع من النشاط الذي تتضمن برامجه العديد من المناشط البدنية والرياضية ، كما انه يعد اكثر من انواع الترويح تأثيرا علي الجوانب البدنية والفسيولوجية للفرد الممارس لأوجه مناشطة
    (1) د/ تهانى عبد السلام : أسس الترويح والتربية الترويحية

    نشاط بدني رياضي مبني على مبدأ المتعة والمتضمن فلسفة الحياة وهي فلسفة Heros في فرنسا
    (1) أمين أنور الخوري، الرياضة والمجتمع، سلسلة عالم المعرفة، الكويت، 1996 ،ص 7

    التعريف الاجرائى :
    الترويح الرياضى : هو اى نوع من الرياضة المفضلة لدى الفرد يمارسها في أوقات الفراغ وتعود على الفرد والمجتمع بالنفع والارتقاء بالمستوى الرياضى للمجتمع .

    إجابة السؤال الثانى :
    من أهم الخصائص التي يتميز بها الترويح الرياضي ما يلي :
    1 تهيئة الفرص للنشاط الحركي : إتاحة فرصة المشاركة للجميع من خـلال تـوفير
    المنشآت والتجهيزات اللازمة وإعداد البرامج المناسبة .
    2 الهادفية: نشاط هادف وبناء يسهم في تنمية المهارات والقيم والاتجاهات التربويـة
    وتطوير الشخصية .
    3 الايجابية: ممارسة النشاط وعدم الاقتصار على المشاهدة .
    4 المساواة: لكل فرد الحق في المشاركة بغض النظر عن المراحل العمرية وأ الجنس
    أو المستوى المهاري ...الخ .
    5 حرية الاختيار: اختيار أي نوع وأ مستوى من الرياضات المختلفة.
    6 الدافعية: المشاركة في النشاط تتم بدافع ذاتي ( برغبة وإرادة الفرد .)
    7 التنوع: تتوفر الأنشطة التنافسية وغير التنافسية في مستويات مختلفة لكي تتفق مع
    حاجات ورغبات وميول الأفراد
    8 الوقاية والتأهيل ي: ساعد الممارسين على الوقاية من الأمراض العصرية المرتبطة
    بنقص الحركة (كأمراض القلب والدورة الدموية ، والبدانـة، وبعـض الأمـراض
    النفسية والاجتماعية ... الخ ،) ي و ساعد بشكل فعال في تأهيل المرضى والمـصابين
    والمعاقين .
    9 التفاؤل: المشاركة الإيجابية تؤدي إلى تحقيق السعادة وتن مية وتطوير صحة الفـرد
    وزيادة انتاجيتة، مما يبعث روح التفاؤل لدى الممارس .
    10 (الكشف عن الموهوبين : تعتبر نشاطات الترويح الرياض ي القاعدة الأساسية التي
    ترتكز عليها عملية الكشف عن الموهوبين وأصحاب القدرات المتميزة في مختلف
    الألعاب والرياضات .
    11 (استثمار و قت الفراغ : يعتبر الترويح الرياضي وسيلة مثلى لاستثمار أوقات الفراغ
    المتزايدة لدى جميع أفراد المجتمع.

    جدول مقارنة خصائص الترويح الرياضي ورياضة المنافسة الرسمية
    الخصائص الترويح الرياضي رياضة المنافسة الرسمية

    1- الأهداف والدوافع
    الترويح الرياضى
    البحث عن: السعادة، السرور، الصداقة،التواصل، الراحة، الاسترخاء...الخ

    رياضة المنافسة الرسمية
    الارتقاء بمستوى الأداء، تسجيل الأرقام، المكانة الاجتماعية، الحصول على المال .

    2- الوسائل والأشكال
    الترويح الرياضى
    • اللعب، التمرينات، المنافسات غير الخاضعة للقوانين الدولية .
    • ممارسة أشكال عديدة من النشاط الرياضي .
    • جماعات اللعب غير مقيدة بالسن أو بمستوى الأداء .

    رياضة المنافسة الرسمية
    • منافسات ذات قوانين دولية وقواعد ثابتة .
    • التركيز على ممارسة نشاط رياضي واحد .
    • تشكيل الفرق وفقاً للسن ومستوى الأداء .

    3- اشتراطات
    الترويح الرياضى
    • لجميع المراحل السنية وكل المستويات .
    • توفير الإمكانات للجميع .
    • الاستقلالية والبعد عن المنافسة
    • عدم النجومية .
    • عدم الاكتراث بالنتائج .

    رياضة المنافسة الرسمية
    • التقيد بالممارسة الرياضية لعدة سنوات لأسباب بيولوجية
    • توفير الإمكانات والدعم للصفوة من ذوي المستويات المتميزة فقط .
    • إجبارية الوصول إلى أعلى مستوى في الأداء -النجومية .
    • إجبارية الاشتراك ومواجهة الجمهور .

    4- لتنظيم والممارسة
    الترويح الرياضى
    • حرية في حجم الممارسة الرياضة ( التكرار وفترة كل ممارسة .)
    • اللعب المستمد من الخبرات والتجارب .
    • طرق ووسائل حرة تسمح باتخاذ القرارات الذاتية
    • أشراف عام وتنظيمات غير رسمية .
    • طرق تدريب مفروضة على الرياضيين .

    رياضة المنافسة الرسمية
    • التدريب بغرض مقارنة المستويات .
    • تدريب يومي ولعدة ساعات للإعداد للمنافسة –تدريب شاق .
    • تنظيمات رسمية وإشراف عملي
    • تدريب وفقاً لبرامج وخطط موضوعة لبلوغ أهداف محددة سابقاً .

    5- التأثير والنتائج
    الترويح الرياضى
    • تحقيق الذات، الحرية الشخصية، الإبداع...
    • التفاعل الاجتماعي، التعاون، التواصل،تحسين نوعية الحياة، ... الخ .

    رياضة المنافسة الرسمية
    • العزلة الاجتماعية، التنافس، الجدية ، التصارع...
    • البقاء للأفضل فقط .

    6- التكلفة المالية
    الترويح الرياضى
    • غير مكلفة مالياً للممارسين .

    رياضة المنافسة الرسمية
    • مكلفة ماليا لرياضيي المنافسات العالية .

    (2) د/ احمد محمد الفاضل : الترويح الرياضى

    إجابة السؤال الثالث :

    كما أن أهمية الترويح الرياضي تكمن أيضا في التأثير الإيجابي على الفرد الممارس
    لأنشط هت المختلفة من جوانب عدة، وتتضح الأهمية أكثر من خلال إلقاء الـضوء علـى
    الأهداف التي نسعى إلى تحقيقها من خلال برامج الترويح ال رياض ف .ي قد قام الحمـاحمي
    (١٩٩٧ ( م بتحديد وتصنيف تلك الأهداف لتشمل الأهداف الصحية، والبدنية، والمهاريـة،
    والتربوية، والنفسية، والاجتماعية، والثقافية، والاقتصادية، وأهداف الوقاية مـن المدنيـة
    الحديثة. وفيما يلي توضيح لأهم تلك الأهداف :
    أولاً: الأهداف الصحية :
    - تطوير الحاله الصحية للفرد بشكل عام
    - الوقاية والتقليل من فرص الاصابة بأمراض القلب والاوعية الدموية.
    - زيادة مناعة الجسم الطبيعية ومقاومته للامراض.
    - الحافظة على الوزن المناسب للجسم.
    - الحد من الاثار السلبية للتوتر النفسي والقلق والتوتر العصيب.
    - تنمية العادات الصحية المرغوبة.
    - التغذية الجيدة والمناسبة حسب نوع الجهد المبذول.
    2- اهداف بدنية
    - تنمية اللياقة البدنية.
    - تجديد نشاط الجسم وحيويته.
    - المحافظة على الحالة البدنية الجيدة.
    - الاحتفاظ بالقوام الرشيق.
    - تصحيح بعض انحرافات القوام والوقاية منها.
    - الاسرتخاء العضلي والعصبى.
    - مقاومة الضعف البدنى فى سن الشيخوخة.
    3- اهداف مهارية
    - تعليم المهارات الحركية للالعاب الرياضية المختلفة منذ الصغر.
    - تنمية المهارات الحركية للفرد.
    - تعليم كيفية أداء التمرينات البدنية الحديثة كالتمرينات الهوائية.
    - تعليم الانشطة التى تتميز ممارستها بالاستمرارية على مدى الحياة كالتنس والسباحة.
    - الارتقاء بمستوى أداء المتميزين رياضيا.
    4- اهداف تربوية
    - تشكيل وتنمية الشخصية المتكاملة للفرد.
    - استثمار أوقات الفراغ ايجابيا.
    - الارتقاء بسلوك الفرد
    - تنمية قوة الارادة.
    - تنمية وتعزيز الثقة بالنفس.
    - التفوق على الذات.
    - التعود على احترام مواعيد الممارسة.
    5- اهداف نفسية
    - تنمية الرغبة واستثارة الدافعية نحو ممارسة النشاط احلركي.
    - تحقيق السعادة والترويح عن النفس.
    - إشباع الميل للحركة واللعب.
    - التعبير عن الذات وتفريغ الانفعالات المكبوتة.
    - إشباع الدافع للمنافسة .
    - إشباع الدافع للمغامرة.
    - الجد من التوترات العصبية والضغوط النفسية.
    6- اهداف ثقافية
    - تزويد الفرد بالعديد من أنواع المعرفة المرتبطة بمجال الرياضة للجميع.
    - تشكيل اتجاهات إيجابية لدى الافراد نحو الممارسة .
    - التعرف على العديد من مناشط أوقات الفراغ وطرق تنظيمها.
    - التعرف على الالعاب الشعبية فى التراث الثقافى للمجتمع.
    - إدراك الفرد لقدرات وحاجات الجسم للحركة.
    - التعرف على عوامل الامن والسلامة المرتبطة بممارسة النشاط الممارس.
    7- اهداف اجتماعية
    - التغلب على ظاهرة العزلة الاجتماعية.
    - اشباع الحاجة للالتقاء مع الاخرين من ذوي الميول والاهتمامات المشتركة.
    - تشكيل وتنمية السلوك الاجتماعي السوي .
    - تنمية مهارات التواصل بين الافراد والجماعات.
    - ممارسة الحياة الاجتماعية الديمقراطية.
    - تهيئة الفرصة لممارسة العمل الجماعي واتخاذ القرارات الجماعية.
    8- اهداف اقتصادية
    - زيادة الرغبة والتحفيز للعمل.
    - زيادة الكفاءة الانتاجية للفرد.
    - زيادة الانتاج القومي للدولة.
    - التقليل من النفقات العلاجية التى تسهم الممارسة المنتظمة فى الوقاية من الامراض .
    9 هدف تعليمي :
    - تدفع الرغبة في المعرفة على كل ما هو في دائرة اهتمام الفرد
    - وعادة ما يبحث الفرد عن اهتمامات جديدة تمهد للإنسان معرفة ما يجهله.
    10 هدف ابتكاري فني :
    - تنعكس الرغبة في الابتكار والإبداع الفني على الأحاسيس والعواطف والانفعالات
    - الرغبة لابتكار الجمال تبعا لما يتذوقه الفرد وما يعتبره الفرد خبرة جمالية من حيث الشكل واللون وكذلك الصوت أو الحركة.
    - وتهيئ فرص عديدة لإشباع اهتمامات الفرد الفنية كالتمثيل والموسيقى والنحت والرسم وكتابة القصص ونظم الشعر إلى أخر هذه الأنشطة التي يعبر الفرد من خلالها عن أحاسيسه ومشاعره ،ويستكشف إمكاناته ويصقلها
    (2) د/ احمد محمد الفاضل : الترويح الرياضى

    إجابة السؤال الرابع :

    المبادئ التي يجب مراعاتها عند التخطيط للبرنامج الترويحي :
    1- وضع برامج لمراحل العمر المختلفة
    استكمل وضع برامج لمراحل العمر المختلفة تتفق وقطاعات البيئة المنزلية ومراحل التعليم المختلفة في المدارس ومعاهد وجامعات والمؤسسات والمصانع والموظفون منعدم إغفال برامج الإناث باعتبار أن الرياضة حق للجميع مهما كانت البيئة أو جنسه علي أن يراعي قلة النفقات
    2- فهم الأفراد
    من المعروف أن الفرد كثير الاحتياجات متقلب النزاعات لذلك يجب أن تتصف البرامج بالمرونة حتي يكون في الاستطاعة دائما إشباع حاجات الأفراد وتشجيعهم علي الإقبال عليها وإقبال الفرد علي البرامج يدفعه إلي حياة أسمى.
    3. البيئة ومستوى البرامج
    يجب وضع البرامج أيا كان نوعها في مستوى يتناسب مع بيئة الجماعة فلا يصح وضع برامج في مستويات أعلى بكثير من مستويات الأفراد حتى لا ينتقل الفرد مرة واحدة من مستوى بيئته إلى مستويات غريبة عنه مما يبعث فيه قلقا نفسيا وربما يؤدي إلى ثورته على بيئته المنزلية أو ثورته على المدرسة أو المؤسسة نفسها.
    4. الديمقراطية في وضع البرامج وتنفيذها:
    مساهمة الأفراد في وضع وتنفيذ البرامج يجعل ممثلة تماما لميول الأفراد ورغباتهم ويأتي ذلك عن طريق المشاركة وتبادل الرأي والتعبير عن الرغبات في صراحة تامة وحرية كاملة.
    5. مراعاة الزمان والمكان:
    من البرامج ما يحتاج إلى مكان وزمان معينين وبعضها لا يصلح تنفيذه إلا في أماكن خلوية وبعضها يحتاج إلى شواطئ وهذا غالباً فيما يتعلق بالرحلات والمعسكرات مثلاً إذا كان البرنامج يتطلب مكان غير متوفر في المدرسة أو المؤسسة فينغي دراسة كل موارد البيئة المحيطة واختيار أصلحها لتنفيذ البرنامج وإذا ما نظمت رحلة أو معسكر فلا بد من مراعاة وسائل الاستقبال وسائل المبيت ومواعيد الذهاب والعودة وما إلى ذلك.
    6. السن والجنس:
    تمتاز كل مرحلة من مراحل النمو بمميزات خاصة تختلف ميول الأفراد باختلاف أعمارهم والجنس كذلك عامل مهم يجب أن يراعى عند وضع البرامج فالمجتمع بما يفرضه من قيود على أحد الجنسين وخاصة الإناث تحرمه تقاليدنا من أنواع كثيرة من النشاط.
    ومن المعروف عادة أن الأولاد والبنات يلعبون معا ويشتركون في برامج واحدة حتى سن معين والولد يميل إلى الألعاب الرياضية العنيفة التي تتطلب مجهوداً جسمانياً والبنت تميل إلى أوجه نشاط تتطلب رشاقة وخفة.
    7. عدد المشتركين في البرنامج:
    يجب عند وضع البرنامج معرفة عدد الجماعة التي سيوضع لها البرنامج.
    8. الوقت والتنظيم العام:
    يجب معرفة متى ينتهي البرنامج وفي أي وقت وحساب كل مرحلة من مراحل البرنامج ويجب تفادي الاستراحات الطويلة فترتيب البرنامج من حيث التنويع والتنفيذ أمر هام.

    مبادئ مساعدة في عملية تخطيط البرنامج الترويحي:

    1. إحتياجات ورغبات الأفراد المشتركين والمستفيدين من البرنامج:
    يتركز نجاح أو فشل أي برنامج ترويحي على قدرة البرنامج على إسعاد الأفراد الذين وضع البرنامج من أجلهم.
    2. مبدأ التنوع:
    يجب أن يتصف البرنامج الترويحي بمبدأ التنوع في الأنشطة من ألعاب ورياضات إلى ألوان الفنون المختلفة من موسيقى وأدب وخدمات للآخرين ونشاط اجتماعي ومعسكرات وأنشطة خلاء.
    3. مبدأ تكافؤ الفرص:
    يجب أن يوفر البرنامج الترويحي الفرص المتكافئة للجميع بغض النظر عن اللون أو الدين أو المركز الإجتماعي أو الاقتصادي والجنس أو السن.
    4. مبدأ التوقيت:
    يجب أن يقدم البرنامج الترويحي في أوقات مختلفة صباحاً أو بعد الظهر أو في عطلة الأسبوع والأعياد والمناسبات.
    5. مبدأ الإستفادة من إمكانات المجتمع:
    يجب الإستفادة من إمكانات المجتمع من المؤسسات الترويحية أو رواد سواء متطوعين أو مهنيين.
    6. المبدأ المالي:
    يعتمد نجاح البرنامج على إعتماد ميزانية تكفي لأن يصبح البرنامج حقيقة واقعة ويحقق الأهداف المطلوبة منه.

    7. الريادة الكفء:
    الريادة هي أساس نجاح أي برنامج مع مراعاة الإختيار والتدريب والتقييم للعاملين.
    8. مبدأ الأمن والسلامة:
    يتمثل هذا في تأمين وسلامة كل المشتركين أو المستفيدين من البرنامج كذلك مراعاة الأمن والسلامة في الأجهزة والأدوات المستعملة.
    9. مبدأ المستويات:
    على البرنامج الناجح أن يتبع أحدث المستويات الموضوعة عن طريق الجمعيات المحلية والدولية من حيث الفلسفة والإدارة والريادة والتنظيم والنواحي المالية
    10. مبدأ التقييم المستمر:
    هناك ضرورة لعملية التقييم المستمر للبرنامج للتأكد من تحقيق الأهداف التي وضع من أهلها.
    (3) د/ هشام احمد الخولى : البرامج الترويحية الرياضية
  6. avatar
    الثلاثاء مايو 05, 2020 5:24 pm
    تعليق من طرف احمد عبد الحكيم طه - اجابة الاختبار التجريبي الاول
    احمد عبد الحكيم طه ( قسم الالعاب الجماعية والعاب المضرب )

    تعريف الترويح
    يعرف قاموس (وبستر Webster) الترويح بأنه (إنعاش للقوى والروح بعد الكد فهو لهو، وهو المتعة).
    ويعرف قاموس (أكسفورد Oxford) الترويح بأنه تروح عن نفسك ببعض وظائف التسلية أو تمضية الوقت، وهو المتعة.
    ويرى (رومني Romney) أن الترويح هو نشاط أو مشاعر ورد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقة لتفهم الحياة ويشير ( دي جرازيا De geqzzia ) إلى الترويح بأنه النشاط الذي يسهم في توفير الراحة للفرد من عناء العمل ويوفر له سبل استعادة حيويته
    بينما يرى ( كراوس Kraus ) أن الترويج هو تلك الأوجه من النشاط والخبرات أي تنتج من وقت الفراغ والتي يتم اختيارها وفقاً لإرادة الفرد وذلك لغرض تحقيق السرور والمتعة لذاته واكتسابه للعديد من القيم الشخصية والاجتماعية ويعرف (بلترBulter ) أن الترويح هواية فعالية يقوم بها القرد بدافع من نفسه لا لغرض آخر قي وقته الحر والتي تساعده على نموه الحسي والعقلي والروحي

    (https://recration.yoo7.com/t886-topic)



    خصائص برنامج الترويح للاطفال
    الخصائص التي يتميز بها الترويح الرياضي للاطفال ما يلي :
    1- تهيئة الفرص للنشاط الحركي : إتاحة فرصة المشاركة للجميع من خـلال تـوفير
    المنشآت والتجهيزات اللازمة وإعداد البرامج المناسبة .
    2- الهادفية: نشاط هادف وبناء يسهم في تنمية المهارات والقيم والاتجاهات التربويـة
    وتطوير الشخصية .
    3- الايجابية: ممارسة النشاط وعدم الاقتصار على المشاهدة .
    4- المساواة: لكل فرد الحق في المشاركة بغض النظر عن المراحل العمرية وأ الجنس
    أو المستوى المهاري ...الخ .
    5- حرية الاختيار: اختيار أي نوع وأ مستوى من الرياضات المختلفة.
    6- الدافعية: المشاركة في النشاط تتم بدافع ذاتي ( برغبة وإرادة الفرد .)
    7- التنوع: تتوفر الأنشطة التنافسية وغير التنافسية في مستويات مختلفة لكي تتفق مع
    حاجات ورغبات وميول الأفراد .
    8- الوقاية والتأهيل ي: ساعد الممارسين على الوقاية من الأمراض العصرية المرتبطة
    بنقص الحركة (كأمراض القلب والدورة الدموية ، والبدانـة، وبعـض الأمـراض
    النفسية والاجتماعية ... الخ ،) ي و ساعد بشكل فعال في تأهيل المرضى والمـصابين
    والمعاقين .
    9- التفاؤل: المشاركة الإيجابية تؤدي إلى تحقيق السعادة وتن مية وتطوير صحة الفـرد
    وزيادة انتاجيتة، مما يبعث روح التفاؤل لدى الممارس .
    10- الكشف عن الموهوبين : تعتبر نشاطات الترويح الرياض ي القاعدة الأساسية التي
    ترتكز عليها عملية الكشف عن الموهوبين وأصحاب القدرات المتميزة في مختلف
    الألعاب والرياضات .
    11- استثمار و قت الفراغ : يعتبر الترويح الرياضي وسيلة مثلى لاستثمار أوقات الفراغ
    المتزايدة لدى جميع أفراد المجتمع.
    أحمد محمد الفاضل (2007) الترويح الرياضي



    اهداف برامج الترويح
    ويشير الدكتور / احمد محمد الفاضل أن أهداف برامج الترويح المختلفة تنقسم الى : ـ
    أولا : ـ الاهداف الصحية للترويح
    ثانيا : ـ الاهداف البدنية
    ثالثا : ـ الاهداف المهارية
    رابعا : ـ الاهداف التربوية
    خامسا : ـ الاهداف النفسية
    سادسا : ـ الاهداف الاجتماعية
    سابعا : الاهداف الثقافية
    ثامنا : ـ الاهداف الاقتصادية
    تاسعا : ـ أهداف الوقاية من المدنية الحديثة

    وسيتم تناول اهمية الاهداف السابقة بالتفصيل كالتالي : ـ
    أولا : ـ الاهداف الصحية للترويح
    تطوير الحالة الصحية للفرد بوجه عام
    الوقاية و التقليل من فرص الاصابة بأمراض القلب و الاوعية الدموية
    زيادة مناعة الجسم الطبيعية و مقاومتة للأمراض
    المحافظة على الوزن المناسب للجسم
    الحد من الآثار السلبية للتوتر النفسى و القلق و التوتر العصبى
    تنمية العادات الصحية المرغوبة
    التغذية الجيدة المناسبة حسب نوع الجهد المبذول
    ثانيا : ـ الاهداف البدنية
    تنمية اللياقة البدنية
    تجديد نشاط الجسم و حيويته
    المحافظة على الحالة البدنية الجيدة
    الاحتفاظ بالقوام الرشيق
    تصحيح الانحرافات الجسمية و الوقاية منها
    الاسترخاء العضلى و العصبي
    مقاومة الضعف البدنى فى سن الشيخوخة
    ثالثا : ـ الاهداف المهارية
    تعليم المهارات الحركية للألعاب و الرياضات المختلفة منذ الصغر
    تنمية المهارات الحركية للفرد
    تعليم كيفية أداء التمرينات البدنية الحديثة كالتمرينات الهوائية
    تعليم الانشطة التى تتميز ممارستها بطابع الاستمرارية على مدى الحياة كالتنس و السباحة
    الارتقاء بمستوى اداء المتميزين رياضيا
    رابعا : ـ الاهداف التربوية
    تشكيل و تنمية الشخصية المتكاملة للفرد
    استثمار اوقات الفراغ ايجابيا
    الارتقاء بسلوك الفرد
    تنمية قوة الارادة
    تنمية و تعزيز الثقة بالنفس
    التفوق على الذات
    التعود على احترام مواعيد الممارسة
    خامسا : ـ الاهداف النفسية
    تنمية الرغبة واستثارة الدافعية نحو ممارسة النشاط الحركى
    تحقيق السعادة و الترويح عن النفس
    التعبير عن الذات وتفريغ الانفعالات المكبوته
    اشباع الدافع للمنافسة
    اشباع الدافع للمغامرة
    الحد من التوترات العصبية و الغضوط النفسية
    سادسا : ـ الاهداف الاجتماعية
    التغلب على ظاهرة العزلة الاجتماعية
    اشباع الحاجة للالتقاء مع الاخرين من ذوى الميول و الاهتمامات المشتركة
    تشكيل و تنمية السلوك الاجتماعى السوى
    تنمية مهارات التواصل بين الافراد و الجماعات
    ممارسة الحياة الاجتماعية الديمقراطية
    تهيئة الفرصة لممارسة العمل الجماعى و اتخاذ القرارات الجماعية
    سابعا : الاهداف الثقافية
    تزويد الفرد بالعديد من أنواع المعرفة المرتبطة بمجال الرياضة للجميع
    تشكيل اتجاهات ايجابية لدى الافراد نحو الممارسة
    التعرف على العديد من مناشط اوقات الفراغ و طرق تنظيمها
    التعرف على الالعاب الشعبية فى التراث الثقافى للمجتمع
    ادراك الفرد لقدرات و حاجات الجسم للحركة
    التعرف على عوامل الامن و السلامة المرتبطة بطبيعة النشاط الممارس
    ثامنا : ـ الاهداف الاقتصادية
    زيادة الرغبة و التحفيز للعمل
    زيادة الكفاءة الانتاجية للفرد
    زيادة الانتاج القومى للدولة
    التقليل من النفقات العلاجية حيث تسهم الممارسة المنتظمة فى الوقاية من الامراض
    تاسعا : ـ أهداف الوقاية من المدنية الحديثة
    التغلب على ظاهرة نقص الحركة
    الوقاية من البدانة و التخلص من الوزن الزائد
    زيادة القدرة على مواجهة المشكلات اليومية
    التغلب على الاسلوب النمطى للحياة و المفروض من قبل المجتمع الصناعى

    السدحان عبدالله ناصر (2000)الترويح واوقات الفراغ ط1 الرياض : مكتبة الملك فهد الوطنية
    نقلا عن الدكتور / احمد محمد الفاضل



    خطوات تنفيذ البرنامج الترويحي

    نفيذ البرنامج الترويحي
    [ تخطيطـه ــ تنظيمـه ــ إدارتـه ]
    لكي يستطيع البرنامج الترويحي تحقيق الأهداف والأغراض المرجوة منه ، لابد أن يكون مبنيا على دراسة مستفيضة من حيث : التخطيط الموضوعي العلمي ، والتنظيم المحكم الجيد ، والإدارة الفعالة الناجحة القادرة على القيادة . وحتى نستطيع أن نحقق تلك الدراسة المثالية المطلوبة في التخطيط والتنظيم والتنفيذ والمتابعة والتقويم فإنه لابد من إتباع خطوات علمية مبنية على أسس تربوية حديثة ومتطورة،وأهم تلك الخطوات ما يلي:ـ
    (1) دراسة المجتمع :
    عندما يُبنى المجتمع على أسس سليمة قائمة على التخطيط المتقن يستطيع القائمون على ذلك تحديد البرامج الترويحية التي تترجم الفلسفة التي قام عليها بناء هذا المجتمع ، والتي يستطيع المستفيدون من خدمات المجتمع الانسجام معها وتنفيذها والاستفادة منها ، كذلك عندما تكون تلك البرامج ملائمة لحاجات أفراد المجتمع تتحقق الفائدة المرجوة منها . ويجب أن تكون تلك البرامج تم إقرارها طبقا لظروف المجتمع وحاجاته الاجتماعية والسياسية والاجتماعية . بحيث يتم جمع بيانات كاملة عن ما يلي : التعليم والثقافة ، التقدم التقني ، العادات والتقاليد والعقيدة ، مشاكل المجتمع ، حجم أوقات الفراغ ، حاجة المجتمع نحو الترويح وقيمته التربوية .

    (2) دراسة الأفراد المستفيدين من البرامج الترويحية :
    لابد أن يتم دراسة نفسيات الأفراد الذين هم بحاجة إلى الترويح ، ومقدار تقدمهم الثقافي والصناعي ، وسلامتهم من الأمراض التي تحول دون تنفيذ البرامج ، كذلك دراسة خصائص مراحل نموهم واتجاهاتهم وما يحتاجون له من البرامج ، والكشف عن مستوى استعدادهم للترويح وقدراتهم واتجاهاتهم ، حتى يمكن توجيه كل فرد إلى ما يناسبه من البرامج ، وإتاحة الفرصة له ليختار ما يستطيع ممارسته من مهارات . كذلك مساعدتهم للتلاقي وتكوين جماعات منسجمة مع بعضها البعض .
    (3) دراسة الإمكانات المتاحة لتنفيذ الترويح :
    ونعني بها الإمكانات المادية التي يمكن من خلالها تمويل برامج الترويح ، وحتى تتهيأ فرص النجاح للترويح لابد من توفير الأموال اللازمة لذلك ، كذلك الإمكانات البشرية القادرة على قيادة برامج الترويح ممن لديها الخبرة الكافية ، مثلها الأدوات والأجهزة والمناهج ووسائل الترويح ، كذلك لابد من التأكد من نوعية تلك الأجهزة وصلاحيتها ، والميزانية التي يتم الصرف منها على تلك البرامج ، والوقت المخصص للترويح ، وعدد الرواد المؤهلين لتنفيذ الترويح .
    (4) تحديد الأهداف المراد تحقيقها :
    لابد من أن يتم تحديد الأهداف الواضحة للبرامج المراد تنفيذها ، حتى تتحقق الفائدة المرجوة منه ، ومهم جدا تحديدها بوضوح تام يساعد على بناء جميع الجوانب المختلفة ، ويساعد على السير بالترويح على الطريق الصحيح الذي أقر من أجله ، ولا ننسى بأن هذه الأهداف تختلف باختلاف طبيعة كل مجتمع من المجتمعات ونظامها السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعادات والتقاليد السائدة في المجتمع ، سواء زراعي أو عمالي أو تعليمي أو غير ذلك ، ويلزم أن تكون الأهداف محققة لما يلي :
    * أن تنبع الأهداف من الفلسفة التربوية للمجتمع ومن حاجاته واتجاهاته.
    * أن تكون مناسبة للسن وطبيعة العمل والبيئة .
    * أن تتميز بالوضوح وعدم الغموض ، حتى يمكن لها قيادة الترويح إلى الطريق الصحيح .
    * ألا تكون تلك الأهداف فرضية ، بل يجب أن تتسم بالواقعية حتى يمكن تحقيقها على ضوء الإمكانات المتاحة .
    * يجب أن تهتم بجميع المجالات الرياضية والاجتماعية والصحية والثقافية ..وغيرها.
    (5) اختيار الأنشطة المناسبة :
    وذلك بأن يتحقق منها ما يلي :
    * أن تتناسب مع طبيعة الأفراد واستعداداتهم وقدراتهم ومهاراتهم .
    * أن تراعي الفروق الفردية بين أفراد المجتمع .
    * أن تتنوع النشاطات بين رياضية وثقافية ومسابقات ومشاركات اجتماعية.. وغيرها.
    * أن تتناسب أوجه النشاط مع الإمكانات المتاحة للمجتمع .
    * أن يتحقق مبدأ الأمان والسلامة للمشاركين في الترويح من أفراد المجتمع .
    * ألا تتعارض الآداب الشرعية ومع العادات والتقاليد للمجتمع .
    (6) تنفيذ البرنامج :
    بعد أن يتم تحديد الأهداف والدراسات والإمكانات ويتم اختيار الأنشطة المناسبة تأتي مرحلة التنفيذ للبرنامج الترويحي . على أسس سليمة تخدم المجتمع ، وتحقق الانسجام بين أفراده ، وتحل مشاكله ، ويجب من خلال التنفيذ للبرامج أن يتحقق ما يلي :
    * أن يساعد الأعضاء بعضهم في بلوغ الأهداف الموضوعة .
    * أن يتأثر المشتركون تأثيرا إيجابيا في بعضهم البعض .
    * الاهتمام بتنمية شخصيات الأفراد.
    * توفير البيئة المناسبة التي تساعد الأفراد على اكتساب القيم المطلوبة .
    * أن تكون الفرص متاحة لجميع الأفراد بالتساوي .
    * منح الأفراد الفرص اللازمة للإبداع والابتكار .
    * توفير الأمن والسلامة لجميع الأفراد .
    * توجيه الأفراد أثناء أدائهم لأدوارهم في الترويح لما هو مفيد لهم .
    * توفير جو العمل المناسب لجميع الأفراد .
    (7) تقويم البرنامج :
    يتم قياس جميع الأعمال بخواتيمها ، وكل عمل لابد له من نتائج وتلك النتائج هي الثمار الهامة لتلك الأعمال ، وتقيس مدى نجاح البرامج التي يتم وضعها . والبرنامج الترويحي من البرامج التربوية الهامة في حياة الأمم التي تعمل به جميع المؤسسات التربوية التي تقدم خدمات للشباب .
    لذا فإن تقويم البرنامج الترويحي عملية هامة حيث يتمكن القائد الترويحي من معرفة مدى نجاح الخطط التي وضعها لتحقيق الأهداف المرجوة من الترويح , حيث يشمل التقويم جميع الجوانب التي يغطيها الترويح ، ويهتم بكل الوسائل والغايات ، ويحدد مدى الجهد الذي تم بذله لنجاح البرنامج وينبغي أن يسير التقويم مع التنفيذ خطوة بخطوه حتى تنمكن من متابعة البرنامج من بدايته حتى النهاية ، حيث يتم تسجيل النتائج وتحليلها وتفسيرها ومعالجة الخطأ في حينه .
    ثم إن التقويم عملية تعاونية يجب أن يشترك فيها جميع العاملين في البرنامج الترويحي من قادة ومشرفين وطلاب ومنفذين لتكتمل منظومة الرأي ، ويجب ألا يغفل رأي لأحد مهما كان صغيرا ، حتى يمنح كل واحد من أعضاء الفريق حرية التفكير والابتكار والتجديد ، وحتى تسود روح المحبة والمودة والتعاون بين أعضاء الفريق الترويحي .
    (Cool تقويم البرنامج :
    وهذه الخطوة هي المحصلة النهائية لأي برنامج يتم تنفيذه ، وبها تتحدد النتائج ويتم رصدها بشكل نهائي حتى تبنى عليها البرامج المزمع تنفيذها في الأعوام القادمة، وهذا التعديل قد يكون في الأهداف ، أو في التنفيذ ، أو زيادة أو تقليل الوقت اللازم لتنفيذ البرنامج ، أو حذف بعض الأنشطة أو إضافة أخرى ، وقد يكون بطلب زيادة في الأموال اللازمة للتنفيذ أو نقصها ، وقد يكون بإبعاد بعض الكفاءات القيادية عن المشاركة في البرامج القادمة ، والكشف عن مواهب جديدة .

    https://recration.yoo7.com/t1155-topic



  7. avatar
    الإثنين مايو 04, 2020 9:29 pm
    تعليق من طرف Ashrakat Nasser - الاختبار التجريبي الاول
    س1:قارن بين 3 تعريفات مختلفه للترويح الرياضي؟

    1-يعرف قاموس وبستر (Webster) الترويح بأنه (إنعاش للقوى والروح بعد الكد فهو لهو، وهو المتعة)

    2- ويرى (رومني Romney) أن الترويح هو نشاط أو مشاعر ورد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقة لتفهم الحياة  ويشير  دي جرازيا( De geqzzia ) إلى الترويح بأنه النشاط الذي يسهم في توفير الراحة للفرد من عناء العمل ويوفر له سبل استعادة حيويته

    3-بينما يرى ( كراوس Kraus ) أن الترويج هو تلك الأوجه من النشاط والخبرات أي تنتج من وقت الفراغ والتي يتم اختيارها وفقاً لإرادة الفرد وذلك لغرض تحقيق السرور والمتعة لذاته واكتسابه للعديد من القيم الشخصية والاجتماعية  

    س2:ضع خصائص لبرنامج ترويحي متميز لاحد الفئات المختلفه (شباب-اطفال-سيدات-كبار السن-ذو الهمم) ثم قارن بين تلك الخصائص ؟

    خصائص البرامج الترويحية للشباب:

    -1 الهدفية: حيثما يكون النشاط الترويحي هادفاً ؛ يكشف خلاله الفرد الممارسين: المهارات والقيم الخاصة التربوية ، والقوة الجسمية ، وتطوير الشخصية.

    -2الدافعية: حيث يتم الإقبال على ممارسة النشاط الترويحي بدافع ذاتي ،وفقا لرغبات الممارس لذلك النشاط.

    3-الاختيارية: حيث يختار الممارسين نوعية النشاط الذي يفضله ، والذي يرى أنه يحقق رغباته.

    4- -اوازن النفسي: وذلك من خلال إشباع الميول المتعددة واحتياجاته التي تشبعها أعماله الخاصة التي تؤديها.

    -5 الحدوث في وقت الفراغ.

    6 -السرور: حيث تجلب لممارس الأنشطة الترويحية المتعة والسرور ، والبهجة.

    7-التنوع: وهذا التنوع مختلف في المكان ونوع النشاط ، من حيث الساحات والأندية ، ومراكز الشباب ، ومن حيث المباريات ، والمسابقات .


    س3: ضع مجموعه من الاهداف لا تقل عن 10 اهداف لبرامج الترويح المختلفة ثم ناقشها ومدى قابليتها للتنفيذ واهميتها ؟
    اهداف برنامج الترويح المختلفة:

    -1 ضمان اشتراك اكبر عدد من الأفراد في اوجة النشاط حتى لا تقتصرالفائدة علي عدد قليل

    -2 إتاحة الفرصة لكل فرد لكي يروح عن نفسه بالتنفيس عن الرغبةالمكبوتة وهذا يعتبر هدفا وقائيا ضد الانحراف وسؤ التكيف الناتج عن أنواع الصراع النفسي

    3-إتاحة الفرصة لاكتساب القدرات الكامنة والاستعدادات والمهارات الخاصة عند الأفراد للعمل علي تنميتها وتشجيعها وليسمعنا هذا الاهتمام بفئة محدودة من الأفرادوتشجيعها وإهمال الآخرين.

    -4 تنمية الهويات المرجوة لدي الأفراد وخلق هويات جديدة وتوسيعالآفاق الفكرية والعلمية

    5 -إتاحة الفرصة لتدريب الأفراد علي ممارسة فن الحياة فنساعده علياكتساب المرونة الأزمة لتكيف في الحياةالاجتماعية وتكوين علاقات اجتماعية طيبة والتركيزعلي بيان الفوارق الشاسعة بين الصالح والطالح مثل الاعتماد علي النفس والاتكالية

    6 -دعيم أسس الحياة الديمقراطية السليمة التي لا تكتسب بالتلقينوإنما بالممارسة العلنية في جميع مراحل العمر.

    -7 ضمان اشتراك اكبر عدد من الأفراد في اوجة النشاط حتى لا تقتصرالفائدة علي عدد قليل

    - 8إتاحة الفرصة لكل فرد لكي يروح عن نفسه بالتنفيس عن الرغبةالمكبوتة وهذا يعتبر هدفا وقائيا ضد الانحراف وسؤ التكيف الناتج عن أنواع الصراع النفسي

    9-إتاحة الفرصة لاكتساب القدرات الكامنة والاستعدادات والمهارات الخاصة عند الأفراد للعمل

    10-إتاحة الفرصة لتدريب الأفراد علي ممارسة فن الحياة فنساعده علياكتساب المرونة الأزمة لتكيف في الحياةالاجتماعية وتكوين علاقات اجتماعية طيبة والتركيزعلي بيان الفوارق الشاسعة بين الصالح والطالح مثل الاعتماد علي النفس والاتكالية

    11-تدعيم أسس الحياة الديمقراطية السليمة التي لا تكتسب بالتلقين وإنما بالممارسة العلنية في جميع مراحل العمر.



    س4:ناقش خطوات بناء البرنامج الترويحي موضحا المراحل التي تمر بها كل خطوة ومن هم القائمين علي تنفيذها وتاهيلهم وخبراتهم المهنية ؟

    (1) دراسة المجتمع :

    عندما  يُبنى المجتمع على أسس سليمة قائمة على التخطيط المتقن يستطيع القائمون على ذلك تحديد البرامج الترويحية التي تترجم الفلسفة التي قام عليها بناء هذا المجتمع ، والتي يستطيع المستفيدون من خدمات المجتمع الانسجام معها وتنفيذها والاستفادة منها ، كذلك عندما تكون تلك البرامج ملائمة لحاجات أفراد المجتمع تتحقق الفائدة المرجوة منها . ويجب أن تكون تلك البرامج تم إقرارها طبقا لظروف المجتمع وحاجاته الاجتماعية والسياسية والاجتماعية . بحيث يتم جمع بيانات كاملة عن ما يلي : التعليم والثقافة ، التقدم التقني ، العادات والتقاليد والعقيدة ، مشاكل المجتمع ، حجم أوقات الفراغ ، حاجة المجتمع نحو الترويح وقيمته التربوية .
    (2)دراسة الأفراد المستفيدين من البرامج الترويحية :

       لابد أن يتم دراسة نفسيات الأفراد الذين هم بحاجة إلى الترويح ، ومقدار تقدمهم الثقافي والصناعي ، وسلامتهم من الأمراض التي تحول دون تنفيذ البرامج ، كذلك دراسة خصائص مراحل نموهم واتجاهاتهم وما يحتاجون له من البرامج ، والكشف عن مستوى استعدادهم للترويح وقدراتهم واتجاهاتهم ، حتى يمكن توجيه كل فرد إلى ما يناسبه من البرامج ، وإتاحة الفرصة له ليختار ما يستطيع ممارسته من مهارات . كذلك مساعدتهم للتلاقي وتكوين جماعات منسجمة مع بعضها البعض .

    (3) دراسة الإمكانيات المتاحة لتنفيذ الترويح :
       ونعني بها الإمكانات المادية التي يمكن من خلالها تمويل برامج الترويح ، وحتى تتهيأ فرص النجاح للترويح لابد من توفير الأموال اللازمة لذلك ، كذلك الإمكانات البشرية القادرة على قيادة برامج الترويح ممن لديها الخبرة الكافية ، مثلها الأدوات والأجهزة والمناهج ووسائل الترويح ، كذلك لابد من التأكد من نوعية تلك الأجهزة وصلاحيتها ، والميزانية التي يتم الصرف منها على تلك البرامج ، والوقت المخصص للترويح ، وعدد الرواد المؤهلين لتنفيذ الترويح .

    4) )تحديد الأهداف المراد تحقيقها :

       لابد من أن يتم تحديد الأهداف الواضحة للبرامج المراد تنفيذها ، حتى تتحقق الفائدة المرجوة منه ، ومهم جدا تحديدها بوضوح تام يساعد على بناء جميع الجوانب المختلفة ، ويساعد على السير بالترويح على الطريق الصحيح الذي أقر من أجله ، ولا ننسى بأن هذه الأهداف تختلف باختلاف طبيعة كل مجتمع من المجتمعات ونظامها السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعادات والتقاليد السائدة في المجتمع ، سواء زراعي أو عمالي أو تعليمي أو غير ذلك ، ويلزم أن تكون الأهداف محققة لما يلي :
             * أن تنبع الأهداف من الفلسفة التربوية للمجتمع ومن حاجاته واتجاهاته.
             * أن تكون مناسبة للسن وطبيعة العمل والبيئة .
             * أن تتميز بالوضوح وعدم الغموض ، حتى يمكن لها قيادة الترويح إلى الطريق الصحيح .
             * ألا تكون تلك الأهداف فرضية ، بل يجب أن تتسم بالواقعية حتى يمكن تحقيقها على ضوء الإمكانات المتاحة .
             * يجب أن تهتم بجميع المجالات الرياضية والاجتماعية والصحية والثقافية ..وغيرها.

    5) )اختيار الأنشطة المناسبة :

             وذلك بأن يتحقق منها ما يلي :
             * أن تتناسب مع طبيعة الأفراد واستعداداتهم وقدراتهم ومهاراتهم .
             * أن تراعي الفروق الفردية بين أفراد المجتمع .
             * أن تتنوع النشاطات بين رياضية وثقافية ومسابقات ومشاركات اجتماعية.. وغيرها.
             * أن تتناسب أوجه النشاط مع الإمكانات المتاحة للمجتمع .
             * أن يتحقق مبدأ الأمان والسلامة للمشاركين في الترويح من أفراد المجتمع .
             * ألا تتعارض الآداب الشرعية ومع العادات والتقاليد للمجتمع .

      (6) تنفيذ البرنامج :
       بعد أن يتم تحديد الأهداف والدراسات والإمكانات ويتم اختيار الأنشطة المناسبة تأتي مرحلة التنفيذ للبرنامج الترويحي . على أسس سليمة تخدم المجتمع ، وتحقق الانسجام بين أفراده ، وتحل مشاكله ، ويجب من خلال التنفيذ للبرامج أن يتحقق ما يلي :
             * أن يساعد الأعضاء بعضهم في بلوغ الأهداف الموضوعة .
             * أن يتأثر المشتركون تأثيرا إيجابيا في بعضهم البعض .
             * الاهتمام بتنمية شخصيات الأفراد.
             * توفير البيئة المناسبة التي تساعد الأفراد على اكتساب القيم المطلوبة .
             * أن تكون الفرص متاحة لجميع الأفراد بالتساوي .
             * منح الأفراد الفرص اللازمة للإبداع والابتكار .
             * توفير الأمن والسلامة لجميع الأفراد .
             * توجيه الأفراد أثناء أدائهم لأدوارهم في الترويح لما هو مفيد لهم .
             * توفير جو العمل المناسب لجميع الأفراد .
     
    7)  ) تقويم البرنامج :

       يتم قياس جميع الأعمال بخواتيمها ، وكل عمل لابد له من نتائج وتلك النتائج هي الثمار الهامة لتلك الأعمال ، وتقيس مدى نجاح البرامج التي يتم وضعها . والبرنامج الترويحي من البرامج التربوية الهامة في حياة الأمم التي تعمل به جميع المؤسسات التربوية التي تقدم خدمات للشباب .
       لذا فإن تقويم البرنامج الترويحي عملية هامة حيث يتمكن القائد الترويحي من معرفة مدى نجاح الخطط التي وضعها لتحقيق الأهداف المرجوة من الترويح , حيث يشمل التقويم جميع الجوانب التي يغطيها الترويح ، ويهتم بكل الوسائل والغايات ، ويحدد مدى الجهد الذي تم بذله لنجاح البرنامج وينبغي أن يسير التقويم مع التنفيذ خطوة بخطوه حتى تنمكن من متابعة البرنامج من بدايته حتى النهاية ، حيث يتم تسجيل النتائج وتحليلها وتفسيرها ومعالجة الخطأ في حينه .
       ثم إن التقويم عملية تعاونية يجب أن يشترك فيها جميع العاملين في البرنامج الترويحي من قادة ومشرفين وطلاب ومنفذين لتكتمل منظومة الرأي ، ويجب ألا يغفل رأي لأحد مهما كان صغيرا ، حتى يمنح كل واحد من أعضاء الفريق حرية التفكير والابتكار والتجديد ، وحتى تسود روح المحبة والمودة والتعاون بين أعضاء الفريق الترويحي .

    (Coolتقويم البرنامج :

       وهذه الخطوة هي المحصلة النهائية لأي برنامج يتم تنفيذه ، وبها تتحدد النتائج ويتم رصدها بشكل نهائي حتى تبنى عليها البرامج المزمع تنفيذها في الأعوام القادمة، وهذا التعديل قد يكون في الأهداف ، أو في التنفيذ ، أو زيادة أو تقليل الوقت اللازم لتنفيذ البرنامج ، أو حذف بعض الأنشطة أو إضافة أخرى ، وقد يكون بطلب زيادة في الأموال اللازمة للتنفيذ أو نقصها ، وقد يكون بإبعاد بعض الكفاءات القيادية عن المشاركة في البرامج القادمة ، والكشف عن مواهب جديدة .


    المراجع
    د / هشام أحمد الخولي ، البرامج الترويحيةالرياضية  (2008)
    د/احمد عبداللطيف , البرنامج الترويحي  (2018)
    د/عبدالعزيز حسين الدعدي (2013)
    د/كمال درويش ، محمد الحماحمي   (1997)،
  8. avatar
    الإثنين مايو 04, 2020 8:05 pm
    تعليق من طرف محمود عبد الرحمن حامد حسن - اجابه السوال الاول في الاختبار التجربي
    تعرف ( محمد الحماحمي ،عايدة عبدالعزيز مصطفى ) :- الترويح الرياضي
    هو ذلك النوع من الترويح الذي يتضمن برامجه العديد من المناشط البدنية و الرياضية، كما انه يعد أكثر أنواع الترويح تأثيرا على الجوانب البدنية والنفسية للفرد الممارس لأوجه النشاط التي تشتمل على الألعاب و الرياضات.  
    تعريف برات : الترويح هو ممارسة الفرد لأي نوع من ألوان النشاط سواء كان فردياً أو جماعياً بهدف إدخال السرور النفسي للمشارك دون الحصول على ربح مادي .
    تعريف ببوتشر : هي أوجه الانشطة لاتي يمارسها الفرد في أوقات فراغه والتي تسهم في تحقيق الاسترخاء والتوافق الانساني والرضا النفسي .
    تعريف الباحث :
    الترويح الرياضي :
    هو أي نشاط هادف اختياري يمكن ممارسه بناء  في وقت الفراغ بهدف تقليل التعب العصبي والعضلي والوصول الي حاله من الفرحه والمرح والاستمتاع
    ** أوجه الإتفاق في المفاهيم : -
    1 - أنهم اتفقوا على أن الترويح نشاط أو أكثر من نشاط .
    2 - أنهم اتفقوا على أن الترويح نشاط اختياري بدافع ذاتي دون وجود ضغوط خارجية .
    3 - أنهم اتفقوا على أن الترويح يمارس في وقت الفراغ ، أي في الوقت الحر الذي يملكه الفرد .
    4 - أن الترويح له هدف أساسي يجب أن يحققوه .
    أوجه الاختلاف في المفاهيم :-

    1-  ببوتشر ركز على أن الهدف الاسترخاء والتوافق الإنساني والرضاء النفسي  ..
    2- برات كرز أن يكون بدون ربح أو عائد مادي .
    3-  الحمامي  وعايدة ركز علي التأثيرات النفسية والبدنية.
    مرجع شبكه المعلومات :
    1- http://193.194.86.113/handle/123456789/3979
    2- https://www.facebook.com/DAbdulsalamalraimi/photos/%D9%85%D9%81%D9%87%D9%88%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AD%D8%AA%D8%B4%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%AC%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%BA%D9%88%D9%8A%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B5%D9%84-%D9%84%D9%83%D9%84%D9%85%D8%A9-%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D8%AD-recreation-%D9%87%D9%88-%D8%A3%D9%86%D9%87%D8%A7-%D9%83%D9%84/559959804131692/
  9. avatar
    الجمعة مايو 01, 2020 2:26 pm
    تعليق من طرف هاجر عماد محمد - الامتحان التجريبي - اجابه السؤال الاول - هاجر عماد محمد علم نفس

    اذكر ثلاث تعريفات للترويح - مع توضيح مفهومك الخاص للترويح

    تعريف ويـــــس Weiss
    بأنه ذلك الجزء من اليوم الذي لا يستخدمه الإنسان في تدبير متطلبات الحياة .





    ويشير حلمي إبراهيم
    أنه لا توجد نظرية موحدة لوقت الفراغ ويمكن تعريفه في النقاط

    الوقت غير المشغول بأي نشاط أو عمل ويحتاجه الفرد للشعور بوجود هو كيانه .
    شكل من أشكال الأنشطة الإنسانية التي لا تتعارض مع نشاط العمل .
    حالة عقلية لنشاط إنساني .




    تشير المعاجم اللغوية إلى أن الأصل لكلمة ترويح Recreation هو أنها كلمة مركبة من جزئين Re بمعنى اعادة و(creation) بمعنى خلق اي أن المعنى الحرفي للكلمة هو إعادة الخلق وهو معنى مجازي يقصد به التجديد والانتعاش كنواتج ممارسة التروي

    يعرف قاموس (وبستر Webster) الترويح بأنه (إنعاش للقوى والروح بعد الكد فهو لهو، وهو المتعة)

    (رومني Romney) أن الترويح هو نشاط أو مشاعر ورد فعل عاطفي وانه سلوك وطريقة لتفهم الحياة



    ومن خلال ما سبق نستطيع ان نعرف الترويح بانه شكل من اشكال الانشطه الانسانيه التي تعيد الانتعاش والروح للافراد وتنميه الفرد تنميه شامله من جميع الجوانب ( اجتماعيه -ثقافيه-رياضيه ......الخ)
  صفحة 1 من اصل 1
ا.د يحيي محمد حسن
ا.د يحيي محمد حسن
الرتبة: المشرف العام
المشرف العام
أصدقاء ا.د يحيي محمد حسن
ا.د يحيي محمد حسن ليس لديه اصدقاء بعد